أعرب المطرب اللبناني راغب علامة عن سعادته البالغة بمشاركة مواطنته هيفاء وهبي في حفل رأس السنة المقرر إقامته في مجمع البيال، مؤكدا أنه يحب هيفاء كثيرا.
يأتي ذلك في الوقت الذي أبدى فيه المطرب اللبناني رضاه عن مشواره الفني الذي أثمر حتى الآن عن 16 ألبوما غنائيّا، معتبرا أن الفن نعمة أعطاه إيّاها رب العالمين.
ونفى علامة في الوقت نفسه أن تكون زوجته تشعر بالغيرة نتيجة الحب الذي يكنه لهيفاء، وقال : زوجتي لا تغار من هيفاء، أولا؛ لأن ثقتها بنفسها كبيرة جدّا، وثانيا لأن ثقتها بي كبيرة أيضا، كما أنها تعرف هيفاء وتحبها.
ومن جهة أخرى، اعتبر علامة عودة برنامج "استديو الفن" للمخرج سيمون، والذي شارك في حفل افتتاحه، بمثابة العيد، وقال: تصادف أن يتزامن الحفل الأول مع أولى ليالي عيد الأضحى المبارك، ولا أخفي عليكم أنّ العيد هذه الليلة صار عيدين، بانطلاقة استديو الفن، ذلك البرنامج الجميل الذي انطلقت منه أنا شخصيّا في الثمانينات.
وأشار إلى أن البرنامج شهد أيضًا انطلاق كثير من الفنانين اللبنانيين الموجودين على الساحة اليوم مثل ماجدة الرومي، ونوال الزغبي وغيرهن.
واعترف المطرب اللبناني أنّه عندما صعد إلى مسرح استديو الفن كان يشعر بالرهبة والسعادة في آن معا، أما الرهبة والتوتر فلأنه تذكّر نفسه عندما انطلق من هذا البرنامج في الثمانينات، بينما جاءت السعادة؛ لأن "استديو الفن" عاد من جديد على شاشة لبنانية بعيدا عن الاحتكار الذي لا يستسيغه، وخاض
كثيرا من الحروب ضدّه.
محاربة الاحتكار
وشدد علامة على أن الأيّام أثبتت صحّة محاربته للاحتكار أينما كان، والدلائل كثيرة على ذلك، معتبرا أن الفنانين الذين يُغادرون شركات الإنتاج يعد أكبر دليل على صحة كلامه وقوة موقفه.
وتابع المطرب اللبناني: صحيح أنّ مسيرتي الفنية كانت مليئة بالأشواك والورود، وخضت في حياتي الفنية حروبا كثيرة، منها ما كنتّ فيها منتصرا، وأخرى خسرتها، ولكن مع هذا كانت تجربة كبيرة في حياتي، ولديّ 16 ألبوما غنائيّا، والفن نعمة أعطاني إيّاها رب العالمين.
ومن جهة أخرى، أكد علامة أنه مشغول حاليا بالعمل على حملته للتوعية بمخاطر التغير المناخي، بعد أن تمّ تعيينه سفيرا من قبل الأمم المتحدة، رافضا في الوقت نفسه الكشف عن أعماله الخيرية والمساعدات التي يقدّمها للطلاب في مدرسته الخاصة التي أنشأها في شارع حارة حريك.
وعن سر احتفاظه بوسامته، قال المطرب اللبناني: ثلاثة أشياء أُواظب عليها دائما، فأنا أشرب الماء بكثرة، وأتناول كثيرا من السلطات، وأرمي كافة المشاكل وراء ظهري مهما كانت تتعلق بأمور مهمة بالنسبة لي.
يأتي ذلك في الوقت الذي أبدى فيه المطرب اللبناني رضاه عن مشواره الفني الذي أثمر حتى الآن عن 16 ألبوما غنائيّا، معتبرا أن الفن نعمة أعطاه إيّاها رب العالمين.
ونفى علامة في الوقت نفسه أن تكون زوجته تشعر بالغيرة نتيجة الحب الذي يكنه لهيفاء، وقال : زوجتي لا تغار من هيفاء، أولا؛ لأن ثقتها بنفسها كبيرة جدّا، وثانيا لأن ثقتها بي كبيرة أيضا، كما أنها تعرف هيفاء وتحبها.
ومن جهة أخرى، اعتبر علامة عودة برنامج "استديو الفن" للمخرج سيمون، والذي شارك في حفل افتتاحه، بمثابة العيد، وقال: تصادف أن يتزامن الحفل الأول مع أولى ليالي عيد الأضحى المبارك، ولا أخفي عليكم أنّ العيد هذه الليلة صار عيدين، بانطلاقة استديو الفن، ذلك البرنامج الجميل الذي انطلقت منه أنا شخصيّا في الثمانينات.
وأشار إلى أن البرنامج شهد أيضًا انطلاق كثير من الفنانين اللبنانيين الموجودين على الساحة اليوم مثل ماجدة الرومي، ونوال الزغبي وغيرهن.
واعترف المطرب اللبناني أنّه عندما صعد إلى مسرح استديو الفن كان يشعر بالرهبة والسعادة في آن معا، أما الرهبة والتوتر فلأنه تذكّر نفسه عندما انطلق من هذا البرنامج في الثمانينات، بينما جاءت السعادة؛ لأن "استديو الفن" عاد من جديد على شاشة لبنانية بعيدا عن الاحتكار الذي لا يستسيغه، وخاض
كثيرا من الحروب ضدّه.
محاربة الاحتكار
وشدد علامة على أن الأيّام أثبتت صحّة محاربته للاحتكار أينما كان، والدلائل كثيرة على ذلك، معتبرا أن الفنانين الذين يُغادرون شركات الإنتاج يعد أكبر دليل على صحة كلامه وقوة موقفه.
وتابع المطرب اللبناني: صحيح أنّ مسيرتي الفنية كانت مليئة بالأشواك والورود، وخضت في حياتي الفنية حروبا كثيرة، منها ما كنتّ فيها منتصرا، وأخرى خسرتها، ولكن مع هذا كانت تجربة كبيرة في حياتي، ولديّ 16 ألبوما غنائيّا، والفن نعمة أعطاني إيّاها رب العالمين.
ومن جهة أخرى، أكد علامة أنه مشغول حاليا بالعمل على حملته للتوعية بمخاطر التغير المناخي، بعد أن تمّ تعيينه سفيرا من قبل الأمم المتحدة، رافضا في الوقت نفسه الكشف عن أعماله الخيرية والمساعدات التي يقدّمها للطلاب في مدرسته الخاصة التي أنشأها في شارع حارة حريك.
وعن سر احتفاظه بوسامته، قال المطرب اللبناني: ثلاثة أشياء أُواظب عليها دائما، فأنا أشرب الماء بكثرة، وأتناول كثيرا من السلطات، وأرمي كافة المشاكل وراء ظهري مهما كانت تتعلق بأمور مهمة بالنسبة لي.