عبد الفتاح الصعيدي مدرب الكاراتية بطل الفضيحة الجنسية المشهورة والتي شغلت الرأي العام حيث كانت شخصيات النسوة والفتيات من نساء زوجات وابناء واخوات شخصيات عامة من القضاة والضباط ورجال الاعمال والذي كان يمارس معهن الرزيلة ويقوم بتصوريهم بكاميرات خفية وذلك بعد ابتزازهم بعد تصوير عدد منهن بغرف خلع الملابس وقام بمعاشرة أكثر من 60 سيدة وفتاة واليوم تتكرر نفس الفضيحة ولكن مع بعض الاختلاف البسيط وهو ان السيدات ليسوا من المشهورين بل من الساقطات وفتيات الليل حيث بطل الفضيحة اليوم يدعي (إبراهيم م ا) 37 سنة ويعمل مديرًا لمركز شباب قرية قليشان حيث قام بممارسة الرذيلة مع عدد من الساقطات داخل المركز بمقابل مادي 100 جنيه وكان يقوم بتصويرهن بكاميرا خفية داخل مركز الشباب والمتهم يمتلك استوديو تصوير وكوافير أمام بنك التنمية بالقرية بهدف إرغامهن على ممارسة الرذيلة بعد ذلك بدون مقابل