تتراكم السموم في جسم الإنسان تحت تأثير عوامل مختلفة ، كتناول الأغذية غير المناسبة والهواء غير النقي ، ونظام الحياة غير المستقر ، وحتى العوامل النفسية ، ولقد زود الله أجسامنا بآلية طبيبعية لتخليص أجسامنا من السموم ، وهذه الآلية ببساطة هي الحركة ، فجسم الإنسان مصمم بحيث يكون قادرا على الحركة .
وبالنظر إلى نمط الحياة في عصرنا نجد أنه يفرض علينا أوقاتا كثيرة من عدم الحركة ، كالجلوس في المكاتب ، ومقاعد الدراسة ، وأمام التلفاز ... وهو الأمر الذي انعكس على الصحة بالسلب ، فأصبحت أجسامنا تلتقط الأمراض بسهولة ، وأصبحت عرضة للأمراض القديمة والجديدة ، ولذلك ينصح المختصون بالحركة لتخليص الجسم من السموم التي هي المسبب الرئيسي في الكثير من المراض التي يعاني منها الإنسان .
فالحركة بصفة عامة والرياضة بصفة خاصة هي السر الثمين والبسيط في آن واحد الذي يمكننا من الحفاظ على صحة أجسادنا وعقولنا ونفوسنا .
وبالنظر إلى نمط الحياة في عصرنا نجد أنه يفرض علينا أوقاتا كثيرة من عدم الحركة ، كالجلوس في المكاتب ، ومقاعد الدراسة ، وأمام التلفاز ... وهو الأمر الذي انعكس على الصحة بالسلب ، فأصبحت أجسامنا تلتقط الأمراض بسهولة ، وأصبحت عرضة للأمراض القديمة والجديدة ، ولذلك ينصح المختصون بالحركة لتخليص الجسم من السموم التي هي المسبب الرئيسي في الكثير من المراض التي يعاني منها الإنسان .
فالحركة بصفة عامة والرياضة بصفة خاصة هي السر الثمين والبسيط في آن واحد الذي يمكننا من الحفاظ على صحة أجسادنا وعقولنا ونفوسنا .