أُقيمت أمس الأحد مباريات الأسبوع العاشر من الدورى المصرى الممتاز لكرة القدم.
الأهلى، بطل المسابقة حافظ على فارق النقاط الست بينه وبين أقرب منافسيه بتروجيت، بعد تفوقه على "المقاولون العرب" بهدفين نظيفين.
شهدت المباراة، تراجعًا كبيرًا فى أداء لاعبى بطل الدورى عن مباراتهم السابقة أمام بتروجيت، وخاض حسام البدرى، المدير الفنى للفريق، أحد أصعب الاختبارات التى واجهها منذ توليه القيادة، أمام محمد عامر المدير الفنى للمقاولون، الذى أغلق منتصف الملعب أمام الفريق الأحمر، وارتكز هجومه على اللعب فى المساحات الفارغة خلف ظهيرىْ الجنب.. سيد معوض وأحمد على.
ورغم صعوبة اللقاء، إلا أن الأهلى نجح فى تحقيق فوز صعب، ونجح أيضًا فى اكتشاف لاعب آخر، يُضاف إلى سجل اكتشافات البدرى هذا الموسم، هو عبد الله فاروق الذى نجح فى تعويض غياب المعتز بالله إينو فى منطقة منتصف الملعب.
فوز الأهلى، عزز موقعه فى صدارة المسابقة، ودعم حظوظ الفريق فى البقاء فى المركز الأول قبل فترة التوقف المقبلة، استعدادًا لمشاركة المنتخب فى كأس الأمم الأفريقية.
أما الزمالك، فتلقى هزيمة جديدة من اتحاد الشرطة بهدفين نظيفين، أجبرت ممدوح عباس رئيس النادى على الرضوخ لمطالب الجماهير وأعضاء مجلس الإدارة بإقالة الفرنسى هنرى ميشيل المدير الفنى لفريق الكرة.
الزمالك، فى مباراة الشرطة، صادفه سوء حظ غريب، حرم لاعبيه من تسجيل أكثر من هدف مؤكد، وشهد اللقاء موقفًا "دراميًا" مؤثرًا حين بكى الثنائى محمود عبد الرازق "شيكابالا" وحازم إمام.. الأول بعد قيام الجماهير بتوجيه السباب له، والثانى بكى تعاطفًا مع زميله وتضامنًا معه.
هزيمة الزمالك، جاءت كالفرج للجماهير البيضاء التى تخلصت من "كابوس" هنرى ميشيل. وتراجع الفريق الأبيض بعد مباراة الشرطة إلى المركز العاشر برصيد 11 نقطة.
وفى باقى المُباريات، واصل بتروجيت والإسماعيلى مطاردتهما للأهلى على الصدارة، فاز الفريق البترولى خارج أرضه على المصرى بهدف نظيف، وفاز الإسماعيلى أيضًا خارج ملعبه على المحلة بالنتيجة نفسها.
أكبر نتائج الأسبوع كانت فوز طلائع الجيش على المنصورة بثلاثة أهداف مقابل هدف، وأغربها كانت سقوط حرس الحدود على ملعبه بهدف دون رد من الاتحاد السكندرى.
وشهد الأسبوع العاشر تراجعًا كبيرًا فى عدد البطاقات الحمراء التى أخرجها الحكام للاعبين، ولم تخرج البطاقة الحمراء إلا مرة واحدة، كانت من نصيب محمد الهردة لاعب حرس الحدود.
يُذكر أن الأهلى يحتل صدارة الترتيب برصيد 26 نقطة، بفارق 6 نقاط عن بتروجيت صاحب المركز الثانى.
ويتصدر الغانى إيريك بيكوى، ترتيب الهدافين فى المسابقة برصيد 8 أهداف، بفارق هدف وحيد عن أحمد عبد الغنى لاعب حرس الحدود.
الأهلى، بطل المسابقة حافظ على فارق النقاط الست بينه وبين أقرب منافسيه بتروجيت، بعد تفوقه على "المقاولون العرب" بهدفين نظيفين.
شهدت المباراة، تراجعًا كبيرًا فى أداء لاعبى بطل الدورى عن مباراتهم السابقة أمام بتروجيت، وخاض حسام البدرى، المدير الفنى للفريق، أحد أصعب الاختبارات التى واجهها منذ توليه القيادة، أمام محمد عامر المدير الفنى للمقاولون، الذى أغلق منتصف الملعب أمام الفريق الأحمر، وارتكز هجومه على اللعب فى المساحات الفارغة خلف ظهيرىْ الجنب.. سيد معوض وأحمد على.
ورغم صعوبة اللقاء، إلا أن الأهلى نجح فى تحقيق فوز صعب، ونجح أيضًا فى اكتشاف لاعب آخر، يُضاف إلى سجل اكتشافات البدرى هذا الموسم، هو عبد الله فاروق الذى نجح فى تعويض غياب المعتز بالله إينو فى منطقة منتصف الملعب.
فوز الأهلى، عزز موقعه فى صدارة المسابقة، ودعم حظوظ الفريق فى البقاء فى المركز الأول قبل فترة التوقف المقبلة، استعدادًا لمشاركة المنتخب فى كأس الأمم الأفريقية.
أما الزمالك، فتلقى هزيمة جديدة من اتحاد الشرطة بهدفين نظيفين، أجبرت ممدوح عباس رئيس النادى على الرضوخ لمطالب الجماهير وأعضاء مجلس الإدارة بإقالة الفرنسى هنرى ميشيل المدير الفنى لفريق الكرة.
الزمالك، فى مباراة الشرطة، صادفه سوء حظ غريب، حرم لاعبيه من تسجيل أكثر من هدف مؤكد، وشهد اللقاء موقفًا "دراميًا" مؤثرًا حين بكى الثنائى محمود عبد الرازق "شيكابالا" وحازم إمام.. الأول بعد قيام الجماهير بتوجيه السباب له، والثانى بكى تعاطفًا مع زميله وتضامنًا معه.
هزيمة الزمالك، جاءت كالفرج للجماهير البيضاء التى تخلصت من "كابوس" هنرى ميشيل. وتراجع الفريق الأبيض بعد مباراة الشرطة إلى المركز العاشر برصيد 11 نقطة.
وفى باقى المُباريات، واصل بتروجيت والإسماعيلى مطاردتهما للأهلى على الصدارة، فاز الفريق البترولى خارج أرضه على المصرى بهدف نظيف، وفاز الإسماعيلى أيضًا خارج ملعبه على المحلة بالنتيجة نفسها.
أكبر نتائج الأسبوع كانت فوز طلائع الجيش على المنصورة بثلاثة أهداف مقابل هدف، وأغربها كانت سقوط حرس الحدود على ملعبه بهدف دون رد من الاتحاد السكندرى.
وشهد الأسبوع العاشر تراجعًا كبيرًا فى عدد البطاقات الحمراء التى أخرجها الحكام للاعبين، ولم تخرج البطاقة الحمراء إلا مرة واحدة، كانت من نصيب محمد الهردة لاعب حرس الحدود.
يُذكر أن الأهلى يحتل صدارة الترتيب برصيد 26 نقطة، بفارق 6 نقاط عن بتروجيت صاحب المركز الثانى.
ويتصدر الغانى إيريك بيكوى، ترتيب الهدافين فى المسابقة برصيد 8 أهداف، بفارق هدف وحيد عن أحمد عبد الغنى لاعب حرس الحدود.