وحالة من السخرية والهلع كما حدث مع حياة الدرديرى والتى وجهت كلامها للإعلام قائلة (عرس ديمقراطى إيه ..روحوا إتوكسوا)
فى الوقت نفسه أكد العديد من النشطاء السياسيين أن ما حدث اليوم هو خطة محكمة حيث يقوم الإعلام اليوم بتوضيح ان هذا اليوم ليس به إقبال وغدا يقوم بالتهليل للإقبال ويقوم بإقناع المشاهدين والعالم ان اليوم الثانى كان الإقبال تاريخى ليقنع العالم أنه يقول الحقيقة