ظهرت الفنانة نيفين مندور بعد طول غياب لفترة طويلة جدا عن الساحة الفنية وأيضا عن عيون الكاميرات وذلك بسبب قضيتها التى شغلت الوسط الفنى حيث أنها قامت الشرطة بالقبض عليها متلبسة بحوزتها 40 جرام من الهيروين وما يقرب من 100 جرام من نبات البانجو ولم تظهر منذ خروجها من هذه القضية إلا فى حفل عيد ميلاد صديقها المقرب وهو مروان الخياط وكان ذلك الظهور الأول لها حيث أن العديد لم يروها منذ قيامها ببطولة فيلم اللى بالى بالك الذى عرض على شاشات السينما عام 2003 مع الفنان الكبير محمد سعد والذى حقق نجاحا كبيرا وقتها حيث أن الفنان محمد سعد كان ينال جماهيرية كبيرة بسبب دور اللمبى الذى كان السبب فى شهرته فكان للفنانة نيفين مندور الحظ الأكبر كى تظهر معه فى هذا الفيلم وتقوم بدور بطل ثانى وظهورها لفت انتباه العديد من المشاهدين بسبب جمالها وأنوثتها الطاغية ولكن هذا الجمال لم يستمر كثيرا حيث أن شكلها الأن تغير كثيرا ولم تصبح كما تعود الجمهور على رؤيتها فقد أصابت الجمهور بصدمة عندما شاهدوا هذه الصور بعد تغيير ملامح شكلها وجمالها وتحول إلى الشكل الذى تشاهدوه الأن