السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دائماً يشكك الغير مسلمين فى هذا الدين الحنيف فدائماً يبحثون فى اصول هذا الدين ليجدوا هناك اى تفاوت او تهاون فى امر ما ولكنهم لم يجدوا بفضا الله فبعد ان قام العديد من المستشرقين بمحاولة استخراج أخطاء من القرآن الكريم لم يستطيعوا لان الله سبحانه وتعالى تحدى هؤلاء القوم فى كتابه العزيز فقد قال الله سبحانه وتعالى " وان كنتم فى ريب مما نزلنا على عبدنا فأتو بسورة من مثله وادعو شهدائكم من دون الله ان كنت صادقين فأن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقو النار التى وقودها الناس والحجارة اعدت للكافرين " واليوم نعرض لكم قصة حقيقية عن بعض العالماء الامريكين الذين اردوا ان يضعوا كامير فى قبر احد المسلمين نتابع القصة
فبعد انصراف المصلين على الميت بدأو الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجئة انهم اتوا اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر …
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرة لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاوكادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوا وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..
سبحان مغير الاحوال..
( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
فبعد انصراف المصلين على الميت بدأو الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجئة انهم اتوا اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر …
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرة لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاوكادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوا وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..
سبحان مغير الاحوال..
( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )