هناك اضطرابات تحدث للفرد في الكلام في اعمار مختلفه ونتيجه لظروف مختلفه وضغوط في الحياهوهذه الاضرابات اما ان تكون حيويه داخليه واما ان تكون مجتمعيه ومنها عدم النضج وسوء التوافق الاجتماعي وعدم القدره علي تحمل المسؤليه
وعد التمكن من اقامه علاقات اجتماعيه وانسانيه والشعور بالرفض وعدم الاندماج في المجتمع
وهذه كلها تؤدي الي اضطرابات الكلام والتهته
وايضا تعرض الفرد للصدمات والازمات هناك افراد لا تستوعب تلك الظروف وتصاب باتهتهه واضطراب الكلام
وايضا هذا ينتج نتيجه بعد الفرد عن الله وعن العبادات
ولو كان المرض ناتج عن اسباب حيويه يعالج بالعلاجات لكن اذا كان نتيجه ازمه او صدمه معينه يزول بزوال المؤثرالناتج عنه المرض