واعلن الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر أن قرار حظر بناء المآذن بسويسرا لم يكن له أي مبرر, خاصة أن المسلمين متعايشون في أمان داخل المجتمع السويسري, ومنهم الأدباء, والفنانون, وأصحاب الفكر, ولم تصدر منهم أي مشكلات في ممارسة شعائرهم الدينية. جاء ذلك خلال استقبال شيخ الأزهر بمكتبه أمس Dominique Vergerسفير سويسرا, بحضور الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف, والدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية, وتم تكليف السفير بلاغ حكومته اعتراض الأزهر, ووزارة الأوقاف, ودار الإفتاء المصرية علي نتائج الاستفتاء لتعارضه مع مبادئ حقوق الإنسان وحرية العقيدة, فضلا عن أنها تهدم أسس الحوار الديني.
والى جوار كثير من القرارات لدولة سويسرا والدول الاخر التى تشمر عن زراعيهاللسير وراء سويسر والحذو حذوها يعنى تقليدها
طيب وبعدين اللى غافلين عنه احنا المسلمين الموضوع مش ارهاب لا ولا احنا مسالمين ولا غيره الموضوع وده حقيقة وبكل فخر هو
وشكر لله ان الاسلام كتر وانتشر فى البلاد دى
والحكومات الغير اسلامية جاء لها هذا التفكير الشيطانى علشان تلغى الهوية الاسلامية فى بلادها
ماهو الاسلام عندها ومن وجهة نظر تفكيرها( اقصد الحكومات غير المسلمة) 0سوى حجاب للمراءة ومأذنة للجامع والمسجد
فكل تفكيرها تعمل تعتيم عليهم علشان لااحد يعرفهم ولا يعرف عددهم الذى والحمد لله كتر اكتر مما كان عليه وتضاعف بعد احاث ستمبر والحرب على الارهاب والصور المسيئة اللى رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
انهم كلما اشعلوا نارا للحرب اطفائها الله
انهم كلما حاربوا الاسلام بيوجهوا نظر العباد غير المسلمة الى الاسلام وبيحالوا بيعرفوا ماهو الاسلام الذى يحارب بهذا الشكل ولما بيعرفوا قيمة ديننا الحنيف بيدخلوا فيه
وهناك احصائيات على كلامى هذا وانه ليس عشوائيا
ولذالك اقول من هنا ان القضية سوف تحل ان شاء الله لصالح الاسلام والمسلمين
وكل ما هنالك انهم يظهروا لنا ويكشفوا عن قلوب سوداء عفنة ماتت من زمن
