السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التصريحات التى قدمها مساعد وزير الداخليه لشؤون الاعلام "عبد الفتاح عثمان" اثناء مداخلته الهاتفيه مع الاعلامى عمرو اديب حيث صرح بان الداخليه تكثف جهدها للقضاء على ملصقات "هل صليت على النبى اليوم" والتى انتشرت بشكل واسع النطاق على جدران الشوارع والسيارات والمحال التجاريه .
وكان اللواء "عبد الفتاح عثمان"قد اكد خلال مداخلته الهاتفيه ان السبب وراء قرار الداخليه هو ان القانون يجرم اى ملصقات على السيارات لانها قد تؤدى الى الفتنه.
وعلى اثر هذه التصريحات ثار نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى بين ساخر ورافض ومؤيد للقرار والبعض الاخر اتجه الى الترويج لملصق "هل صليت على النبى اليوم" حيث انطلق هاشتاج باسم الملصق وانتشر بشكل سريع وواسع على مواقع التواصل الاجتماعى اليكم بعض تعليقات الهاشتاج :
علق الكاتب "عمر طاهر"، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قائلًا: "إحنا ننزل لهم بقى ببوسترات (النبي تبسم صلى الله عليه وسلم) منه صلاة ع النبي وصدقة الابتسامة وفرفشة الأجواء العامة"، مضيفًأ: "دي الداخلية بالذات المفروض تبقى عارفة إن البلد دى ماشية بس بالصلاة ع النبى".
فيما كتب "زياد محي" أحد مستخدمي "تويتر": "بدأ الإسلام غريبًا وسيعود كما بدأ غريبًا فطوبى للغرباء صدقت يا حبيبى يا رسول الله، اللهم انتقم من المنافقين"، ويضيف أخر ساخرًا: "طب أنا لو عندي عربية ورفضت إنى أشيل الورقة بتاعة "هل صليت على النبى اليوم؟" هتحبس بتهمة التحريض على الصلاة؟!"
ومن جانب اخر علق "عمرو مصطفى" قائلا : "لو أن ملصق الصلاة على النبي فتنة فممكن نعمل ملصق ونكتب عليه محمد نبي وعيسى نبي ومن له نبي يصلي عليه وأدًا للفتنة".
فى رعاية الله
بعد التصريحات التى قدمها مساعد وزير الداخليه لشؤون الاعلام "عبد الفتاح عثمان" اثناء مداخلته الهاتفيه مع الاعلامى عمرو اديب حيث صرح بان الداخليه تكثف جهدها للقضاء على ملصقات "هل صليت على النبى اليوم" والتى انتشرت بشكل واسع النطاق على جدران الشوارع والسيارات والمحال التجاريه .
وكان اللواء "عبد الفتاح عثمان"قد اكد خلال مداخلته الهاتفيه ان السبب وراء قرار الداخليه هو ان القانون يجرم اى ملصقات على السيارات لانها قد تؤدى الى الفتنه.
وعلى اثر هذه التصريحات ثار نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى بين ساخر ورافض ومؤيد للقرار والبعض الاخر اتجه الى الترويج لملصق "هل صليت على النبى اليوم" حيث انطلق هاشتاج باسم الملصق وانتشر بشكل سريع وواسع على مواقع التواصل الاجتماعى اليكم بعض تعليقات الهاشتاج :
علق الكاتب "عمر طاهر"، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قائلًا: "إحنا ننزل لهم بقى ببوسترات (النبي تبسم صلى الله عليه وسلم) منه صلاة ع النبي وصدقة الابتسامة وفرفشة الأجواء العامة"، مضيفًأ: "دي الداخلية بالذات المفروض تبقى عارفة إن البلد دى ماشية بس بالصلاة ع النبى".
فيما كتب "زياد محي" أحد مستخدمي "تويتر": "بدأ الإسلام غريبًا وسيعود كما بدأ غريبًا فطوبى للغرباء صدقت يا حبيبى يا رسول الله، اللهم انتقم من المنافقين"، ويضيف أخر ساخرًا: "طب أنا لو عندي عربية ورفضت إنى أشيل الورقة بتاعة "هل صليت على النبى اليوم؟" هتحبس بتهمة التحريض على الصلاة؟!"
ومن جانب اخر علق "عمرو مصطفى" قائلا : "لو أن ملصق الصلاة على النبي فتنة فممكن نعمل ملصق ونكتب عليه محمد نبي وعيسى نبي ومن له نبي يصلي عليه وأدًا للفتنة".
فى رعاية الله