السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإفطار عند الذهاب للمصايف والرحلات الجواز مطالبا من يقوم بذالك بأن "يتوب لله فيما بعد" حسب قوله ، خاصة إذ ارتكب معصية أثناء السفر ولكن بدون قصد ، وموضحا ان "الرخص لا تتستباح بالمعاصي" ولا يجوز السفر بنية المعصية، وضرب جمعة مثال بتاجير صاحب منزل لمنزلة دون ان يدري ان من قام بالتأجير له سيقوم بعمل معاصي بها وب من سيسافر بدون نية المعصية فيجوز له الاخذ بالرخصة.
فى فتوى جديده اصدرها مفتى الجمهوريه السابق "على جمعه" اثناء برنامج على قناة سى بى سى ، صرح على جمعه بانه يجوز الافطار فى شهر رمضان المبارك لمن يسافر الى المصايف والرحلات وذلك لان الشخص قد اخذ بذلك رخصة السفر ، التى تبيح له الافطار ولا يهم ما سبب هذا السفر ، واذا ارتكب الشخص معاصى اثناء سفره فذا بالطبع لا يؤثر على رخصة الافطار لديه ـ على حد تعبيره ـ
وبذلك فقد صرح على جمعه لمن يسافر الى المصيف بالافطار فى رمضان وطالب من يقوم بهذا بأن "يتوب لله فيما بعد" وذلك اذا قام بارتكاب المعاصى بدون قصد اثناء سفره وموضحا ان "الرخص لا تتستباح بالمعاصي" بمعنى انه لا يجوز للانسان ان يسافر وهو على نية المعصيه لله .
ووضح على جمعه وجهة نظره بمثال قائلا" تاجير صاحب منزل لمنزلة دون ان يدري ان من قام بالتأجير له سيقوم بعمل معاصي بها وب من سيسافر بدون نية المعصية فيجوز له الاخذ بالرخصة.
اليكم الفيديو :
[YOUTUBE]l9UJrpfPOMw[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]O0OQzy1x4UY[/YOUTUBE]
الإفطار عند الذهاب للمصايف والرحلات الجواز مطالبا من يقوم بذالك بأن "يتوب لله فيما بعد" حسب قوله ، خاصة إذ ارتكب معصية أثناء السفر ولكن بدون قصد ، وموضحا ان "الرخص لا تتستباح بالمعاصي" ولا يجوز السفر بنية المعصية، وضرب جمعة مثال بتاجير صاحب منزل لمنزلة دون ان يدري ان من قام بالتأجير له سيقوم بعمل معاصي بها وب من سيسافر بدون نية المعصية فيجوز له الاخذ بالرخصة.
فى فتوى جديده اصدرها مفتى الجمهوريه السابق "على جمعه" اثناء برنامج على قناة سى بى سى ، صرح على جمعه بانه يجوز الافطار فى شهر رمضان المبارك لمن يسافر الى المصايف والرحلات وذلك لان الشخص قد اخذ بذلك رخصة السفر ، التى تبيح له الافطار ولا يهم ما سبب هذا السفر ، واذا ارتكب الشخص معاصى اثناء سفره فذا بالطبع لا يؤثر على رخصة الافطار لديه ـ على حد تعبيره ـ
وبذلك فقد صرح على جمعه لمن يسافر الى المصيف بالافطار فى رمضان وطالب من يقوم بهذا بأن "يتوب لله فيما بعد" وذلك اذا قام بارتكاب المعاصى بدون قصد اثناء سفره وموضحا ان "الرخص لا تتستباح بالمعاصي" بمعنى انه لا يجوز للانسان ان يسافر وهو على نية المعصيه لله .
ووضح على جمعه وجهة نظره بمثال قائلا" تاجير صاحب منزل لمنزلة دون ان يدري ان من قام بالتأجير له سيقوم بعمل معاصي بها وب من سيسافر بدون نية المعصية فيجوز له الاخذ بالرخصة.
اليكم الفيديو :
[YOUTUBE]l9UJrpfPOMw[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]O0OQzy1x4UY[/YOUTUBE]