فى عبارات رقراقة والتى عرضها مقطع فيديو لفتاة سورية والتى تم تهجيرها من وطنها لتذهب الى البلادان المجاورة لتكون لاجئة لا تعلم مصريها مثلها كمثل الكثير من السوريين الذين هجرو بلادهم وارضهم ووطنهم وذكرياتهم خلف الدبابات والطائرات والقذف وتهدم والبيوت والاطفال والكبار والذى عرض الاعلامى يسرى فودة ذلك المقطع من خلال برنامج اخر كلام والذى يذاع على قناة اون تى فى
والذى عرض قولة تلك الفتاة والتى كانت تروى حبها الشديد لمصر والتى كانت تتمنى كثير فى سنوات طويلة زيارة مصر لجمالها وزيارة معالمها وشوطئها والتى كانت تروى وتقول قد ايه مصر حلوه وكان نفسى ان ازور مصر ومعى شنطتى واهلى وارجع بلدى وقتما اريد ولكن لم اتوقع ان اتى الى مصر لاجئة دون مؤى ولا سكن ولا اهل
والذى ادمع الاعلامى يسرى فودى من تلك الفيديو والذى علقه عليه باكيا على الهواء بقولته الشهير دموع الكرامة تتحجر فى العيون لن يقال الا حسبى الله ونعم والوكيل
يسرى فودة يبكى بعد مشاهدته لامرأة سورية بتقول: عمرى ما اتوقعت انى اكون لاجئة فى مصر
والذى عرض قولة تلك الفتاة والتى كانت تروى حبها الشديد لمصر والتى كانت تتمنى كثير فى سنوات طويلة زيارة مصر لجمالها وزيارة معالمها وشوطئها والتى كانت تروى وتقول قد ايه مصر حلوه وكان نفسى ان ازور مصر ومعى شنطتى واهلى وارجع بلدى وقتما اريد ولكن لم اتوقع ان اتى الى مصر لاجئة دون مؤى ولا سكن ولا اهل
والذى ادمع الاعلامى يسرى فودى من تلك الفيديو والذى علقه عليه باكيا على الهواء بقولته الشهير دموع الكرامة تتحجر فى العيون لن يقال الا حسبى الله ونعم والوكيل