فى خبر مدوى وغير متوقع ويعد مفاجأة للجميع فى قضية أسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة الأسبق فى قضية القرن واثناء الدفاع عن المتهم واثناء عرض القرص المدمج من قبل الدفاع على المحكمة حيث عرضت الأسطوانة أقوال أحد الشهود ويدعى ناجى أبو النجا وهو أحد العاملين السابقين بقناة الجزيرة القطرية ويظهر فيه قيام سيارة بيضاء ومضائة الكشافات الأمامية وتهم بالانطلاق لدهس بعض الأشخاص من الثوار وأختباء أفراد من القناصة بمكتب قناة الجزيرة أثناء العمل والبث المباشر للقناة



وهنا استنكر الدفاع عدم تأثر الشاهد أبو النجا أثناء عرض الفيديو بالقناة فى المحكمة وقال كان هناك مخطط بين قناة الجزيرة وقطر لإشعال نيران الثورة وأكبر دليل على ذلك أن عارض الفيديو بالقناة لم يتأثر بالأحداث وكأنه يتحدث عن شئ عادى

وقال أيضاً أقسم بالله العظيم وهذه شهادة سوف أحاسب عليها أمام الله أن القناصة الذين قتلوا أولادكم يا مصريين كانوا يختبئون فى مكتب قناة الجزيرة التى كنت أعمل بها منذ عام 2005 وحتى بعد وقوع الثورة بأسبوعين عندما وجدت المكتب يكتظ بالعملاء القطريين والصهاينة وهذا ما سوف اشهد به

وهنا استنكر الدفاع عدم تأثر الشاهد أبو النجا أثناء عرض الفيديو بالقناة فى المحكمة وقال كان هناك مخطط بين قناة الجزيرة وقطر لإشعال نيران الثورة وأكبر دليل على ذلك أن عارض الفيديو بالقناة لم يتأثر بالأحداث وكأنه يتحدث عن شئ عادى

الجملة دى ممكن تفسيرها بردو بشكل تانى وهو إنه لم يتأثر لأنه عارف ومتحفظ كويس هو حيقول إيه فلم يكن الأمر بالنسبة له بالمفاجأة يعنى نفس نوعية الشهود بتاعة قضايا مرسى وقيادات الإخوان

وهنا استنكر الدفاع عدم تأثر الشاهد أبو النجا أثناء عرض الفيديو بالقناة فى المحكمة وقال كان هناك مخطط بين قناة الجزيرة وقطر لإشعال نيران الثورة وأكبر دليل على ذلك أن عارض الفيديو بالقناة لم يتأثر بالأحداث وكأنه يتحدث عن شئ عادى

الجملة دى ممكن تفسيرها بردو بشكل تانى وهو إنه لم يتأثر لأنه عارف ومتحفظ كويس هو حيقول إيه فلم يكن الأمر بالنسبة له بالمفاجأة يعنى نفس نوعية الشهود بتاعة قضايا مرسى وقيادات الإخوان

بس هو ساب قناة الجزيرة خلاص فمش محتاج حد يحفظه حيقول ايه ويعمل ايه .. بالعكس هو ندمان على اللى شافه بعينه ومبلغش فى حينها ...