ان دور المراة فى المجتمع المسلم لهو دور عظيم لا يقل شأنا عن دور الرجل و لذلك اهتم بها الدين الاسلامى و تبين ذلك من كتاب الله و سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم و قد ورد فى القرءان الكريم سورة كاملة سميت " النساء " , و هناك بعض الاخطاء التى تقع فيها النساء المتزوجات او البنات التى لم تتزوج بعد من المسلمات دون وعى بالشرع او عن عدم اهتمام و من شأن هذه الاخطاء ان تغضب الله عز وجل بل تطردهن من رحمته و يلعنهن الله ايضا و تسبب مشاكل فى الحياة لهن ايضا لان هذه القواعد التى سنها الدين الاسلامى للمراة من شانها الحفاظ عليها و على المجتمع ككل و اليكم اهم هذه الاخطاء الشائعة عند الخروج من المنزل او عند السفر او الاختلاط و غيرها :
- جزع بعض النساء لضر نزل بهن والدعاء على أنفسهن بالموت، والرسول يقول: { لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، فإن كان لابد متمنياً، فليقل: الهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي } [متفق عليه].
- عدم طاعة الزوج والرد عليه بقوة ورفع الصوت في وجه وجحد جميله ومعروفه والشكاية منه دائما بسبب أو بدون سبب، عن عمة حصين بن محصن قالت: أتيت رسول الله في بعض الحاجة، فقال: { أي هذه ! أذات بعل؟ } قلت: نعم،قال: { كيف أنت له؟ } قالت: ما آلوه، إلا ما عجزت عنه، قال: { أين أنت منه؟فإنما هو جنتك ونارك } [النسائي]. وقال : { لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها } [الترمذي وأحمد].
- تحديد النسل وتقليل الإنجاب لغير ضرورة، مما يؤدي إلى نقص الأمة الإسلامية، والرسول يقول: { تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم } [أبو داود والنسائي].
- طلب الطلاق من الزوج من غير بأس، والرسول يقول: { أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة } [أبو داود وابن ماجة].
- نشر ما يدور بين الزوجين من أحاديث وخلافات وأسرار، خصوصا المتعلقة بالمعاشرة.
- صيام التطوع دون إذن الزوج، والرسول يقول: { لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، أو أن تأذن في بيته إلا بإذنه } [البخاري].
- التساهل في اختيار الزوج بغير اعتبار للدين أو الخلق، والرسول يقول: { إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض } [الترمذي].
- المغالاة في المهور، وفي الحديث: { خير الصدق أيسره } [الحاكم]، وأكثر النكاح بركة أيسره مؤونة.
- وضع الطيب أو العطر أو البخور الذي يشمه الرجال عند خروجها، والرسول يقول: { أيما امرأة استعطرت ثم خرجت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية } [أبو داود والنسائي].
- كثرة الخروج من البيت والذهاب إلى الأسواق، والله تعال يقول: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33].
- الاختلاط بالرجال الأجانب من أقارب المرأة أو أقارب الزوج أو غيرهم، والتساهل بالمزاح معهم ومصافحتهم، وإظهار الزينة أمامهم، وعدم التستر عندهم قال: { إياكم والدخول على النساء }، فقال رجل من الأنصار: أفرأيت الحمو يا رسول الله، قال: { الحمو الموت } [متفق عليه].
- سفر المرأة بدون محرم سواء بالسيارة أو الطائرة أو غيرهما، والرسول قال: { لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم } [متفق عليه].
- إهمال غض البصر، وكأن الله أمر به الرجل دون النساء، وقد قال تعال: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ [النور:31]، وإطلاق العنان للنظر للأجانب وخصوصا على شاشات التلفاز وغيرها مما يسبب الفتنة
- أن تنظر المرأة إلى المرأة فتصفها لأحد محارمها بغير غرض شرعي كالنكاح، والرسول يقول: { لا تباشر المرأة المرأة فتصفها لزوجها كأنه ينظر إليها } [متفق عليه].
- فعل بعض المحرمات التي تؤدي إلى اللعن من الله، قال : { لعن الله الواشمات والمستوشمات، والنامصات والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله } [متفق عليه]، وقال : { لعن الله الواصلة والمستوصلة }.
- جزع بعض النساء لضر نزل بهن والدعاء على أنفسهن بالموت، والرسول يقول: { لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، فإن كان لابد متمنياً، فليقل: الهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي } [متفق عليه].
- عدم طاعة الزوج والرد عليه بقوة ورفع الصوت في وجه وجحد جميله ومعروفه والشكاية منه دائما بسبب أو بدون سبب، عن عمة حصين بن محصن قالت: أتيت رسول الله في بعض الحاجة، فقال: { أي هذه ! أذات بعل؟ } قلت: نعم،قال: { كيف أنت له؟ } قالت: ما آلوه، إلا ما عجزت عنه، قال: { أين أنت منه؟فإنما هو جنتك ونارك } [النسائي]. وقال : { لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها } [الترمذي وأحمد].
- تحديد النسل وتقليل الإنجاب لغير ضرورة، مما يؤدي إلى نقص الأمة الإسلامية، والرسول يقول: { تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم } [أبو داود والنسائي].
- طلب الطلاق من الزوج من غير بأس، والرسول يقول: { أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة } [أبو داود وابن ماجة].
- نشر ما يدور بين الزوجين من أحاديث وخلافات وأسرار، خصوصا المتعلقة بالمعاشرة.
- صيام التطوع دون إذن الزوج، والرسول يقول: { لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، أو أن تأذن في بيته إلا بإذنه } [البخاري].
- التساهل في اختيار الزوج بغير اعتبار للدين أو الخلق، والرسول يقول: { إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض } [الترمذي].
- المغالاة في المهور، وفي الحديث: { خير الصدق أيسره } [الحاكم]، وأكثر النكاح بركة أيسره مؤونة.
- وضع الطيب أو العطر أو البخور الذي يشمه الرجال عند خروجها، والرسول يقول: { أيما امرأة استعطرت ثم خرجت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية } [أبو داود والنسائي].
- كثرة الخروج من البيت والذهاب إلى الأسواق، والله تعال يقول: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33].
- الاختلاط بالرجال الأجانب من أقارب المرأة أو أقارب الزوج أو غيرهم، والتساهل بالمزاح معهم ومصافحتهم، وإظهار الزينة أمامهم، وعدم التستر عندهم قال: { إياكم والدخول على النساء }، فقال رجل من الأنصار: أفرأيت الحمو يا رسول الله، قال: { الحمو الموت } [متفق عليه].
- سفر المرأة بدون محرم سواء بالسيارة أو الطائرة أو غيرهما، والرسول قال: { لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم } [متفق عليه].
- إهمال غض البصر، وكأن الله أمر به الرجل دون النساء، وقد قال تعال: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ [النور:31]، وإطلاق العنان للنظر للأجانب وخصوصا على شاشات التلفاز وغيرها مما يسبب الفتنة
- أن تنظر المرأة إلى المرأة فتصفها لأحد محارمها بغير غرض شرعي كالنكاح، والرسول يقول: { لا تباشر المرأة المرأة فتصفها لزوجها كأنه ينظر إليها } [متفق عليه].
- فعل بعض المحرمات التي تؤدي إلى اللعن من الله، قال : { لعن الله الواشمات والمستوشمات، والنامصات والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله } [متفق عليه]، وقال : { لعن الله الواصلة والمستوصلة }.
