قام عدد من المسلحون فى ليبيا بتهديد مصر و السعوديه و عده دول خليجيه بتنفيذ بعض الهجمات الجويه عليها بنفس الطريقه الذى تم ضرب فيها الاولايات المتحده الامريكيه فى 11 ستمبر و هذه التهديدهات بعد الاعلان عن السيطره على 11 طائره مدنيه فى مطار طرابلس الدولى الذى اكدت أجهزة استخبارات أوروبية شحن متفجرات على هذه الطائرات مما ادى الى اخذ السلطات المصريه هذه التهديدات على محمل الجد و قام باعلان درجة الاستعداد القصوى لمواجه هذا التهديدات وقامت سلطات المطار بمراجعة كافة أجهزة المراقبة الجوية ووضع عدد من الرادرات الجديده و قد تم اصدار قرار بضرب اى طائره تقلع من مطار طرابلس لم يتم التنسيق بينها و بين الجانب المصرى واذا دخلت الأجواء المصرية دون إذن وتنسيق مسبق