حياة كل فنان تكون دائما ما تكون سرية إلي أبعد حال و دائما لا يخلطون حياتهم الفنية بحياتهم العائلية و كل فنان دائما ما يتمني أن يكون لديه تركه يخلفها من بعده من الاعمال الفنية التي تبقيه إلي الأبدعالق في زكريات عشاقه و متابعيه و لكن نجمنا اليوم إختلف عن بقيه الفنانين فقد أوصي إلي أولاده بحرق جميع أعماله الفنية بعد وفاته علي الرغم من قيامه بأدوار معينة في أفلامه القليلة و التي دائما ما يقوم فيها بدور الرجل الصالح و كان عدد أفلامه إثنان و ثلاثون عمل فني فقط و منهم علي سبيل المثال المصرى أفندى عام 1949، والحبيب المجهول عام 1955، وأنا العدالة عام 1961 إنه الفنان المصري الكبير حسين صدقي
..
..
......
..
..
......