قام مركز المزماة للبحوث و الدراسات بالكشف عن ان الاجهزة المصرية الامنية قامت بتسليم عدد من اجهزة الامن فى دول الخليج و خاصة الكويت و السعودية, قائمة تحتوى على اسماء بعض عناصر و قيادات جماعة الاخوان, و هم من استطاعوا ان يقوموا بالسفر و الهروب الى الدولتان بعد ان تم فض اعتصامى النهضة و رابعة العدوية, و كانت الدوافع بان هذه الاسماء خطر على استقرار و امن الدولتان, و انهم لدى السلطات المصرية مطلوبون امنيا.
كما ان مصادر امنية قالت للمركز, القائمة تضم امين حزب الحرية و العدالة الاخوانى حسين ابراهيم و عضو الهيئة العليا لحزب الحرية و العدالة النائب السابق و المحامى ناصر الحافى و رئيس اللجنة الاقتصادية فى مجلس الشورى المنحل محمد الفقى و عضو حزب البناء و التنمية محمد الصغير و وكيل وزارة الاوقاف السابق و عضو الجماعة الاسلامية و الذراع السياسى لها عامر عبد الحكيم.
حيث ان المصادر الامنية قامت بذكر ان عناصر و قيادات الجماعة الاسلامية و الاخوان قاموا بتفضيل الاقامة و السفر بدول خليجية و ليست منها قطر, حتى يتم الابتعاد عن المتابعات و الملاحقات الامنية, و ان يتم اعادة المحاولة فى العمل بهذة الدول على تكوين خلايا اخوانية تقوم عند اللزوم بالتحرك, كما قامت بالتوضيح على ان قائمة الاسماء التى تم تسليمها الى اجهزة الامن فى هذة الدول سوف تقوم بتعجيل تسليم و سقوط هذة العناصر الى السلطات المصرية الامنية.
حيث ان الخبير الامنى و مساعد وزير الداخلية السابق اللواء محمد نور الدين اكد على انه يوجد قائمة تحتوى على اخوتن متواجدون بالكويت و السعودية بنحو 1500, تمكنوا من السفر الى هذة الدول قبل و بعد فض الاعتصامين, عن طريق اخذ تاشيرات بغرض اداء العمرة قبل ان يتم فض الاعتصام و هم لم يعودوا مرة اخرى حتى الان.
كما ان مصادر امنية قالت للمركز, القائمة تضم امين حزب الحرية و العدالة الاخوانى حسين ابراهيم و عضو الهيئة العليا لحزب الحرية و العدالة النائب السابق و المحامى ناصر الحافى و رئيس اللجنة الاقتصادية فى مجلس الشورى المنحل محمد الفقى و عضو حزب البناء و التنمية محمد الصغير و وكيل وزارة الاوقاف السابق و عضو الجماعة الاسلامية و الذراع السياسى لها عامر عبد الحكيم.
حيث ان المصادر الامنية قامت بذكر ان عناصر و قيادات الجماعة الاسلامية و الاخوان قاموا بتفضيل الاقامة و السفر بدول خليجية و ليست منها قطر, حتى يتم الابتعاد عن المتابعات و الملاحقات الامنية, و ان يتم اعادة المحاولة فى العمل بهذة الدول على تكوين خلايا اخوانية تقوم عند اللزوم بالتحرك, كما قامت بالتوضيح على ان قائمة الاسماء التى تم تسليمها الى اجهزة الامن فى هذة الدول سوف تقوم بتعجيل تسليم و سقوط هذة العناصر الى السلطات المصرية الامنية.
حيث ان الخبير الامنى و مساعد وزير الداخلية السابق اللواء محمد نور الدين اكد على انه يوجد قائمة تحتوى على اخوتن متواجدون بالكويت و السعودية بنحو 1500, تمكنوا من السفر الى هذة الدول قبل و بعد فض الاعتصامين, عن طريق اخذ تاشيرات بغرض اداء العمرة قبل ان يتم فض الاعتصام و هم لم يعودوا مرة اخرى حتى الان.