بعد سخط عام من انتشار حديث للدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق والذي ذكر فيه أنه يجب على الرجل أن يتصل بزوجته قبل الذهاب للبيت بنصف ساعة فربما يكون معها رجلا ليدع له الفرصة للخروج.
وبعد صمت ثلاثة أيام من انتشار هذا الفيديو قرر الدكتوي علي جمعة الحديث حوله وأوضح أن ذلك الفيديو ما هو مقطع من درس إلا أن من نشر الفيديو استغله استغلال مريض ليوحي للسمتع أنه يدعو للدياثة.
وأضاف جمعة بأنه كان يدعوا في هذا الدرس إلى ألا يشكك المسلم في زوجته لآنه يجب على المسلم ألا يشك ولو لحظة في زوجته لآن النساء المسلمات شريفات وأبعد عن أي شك.
وأوضح في حديثه الذي يفسر فيه حديث النبي «أمهلوا حتى تدخلوا ليلا أي عشاء لكي تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة» وفي الحديث دعوة للرجال أن يخبروا زوجاتهم بقدومهم من جلال الذهاب للمسجد أولا حتى تتجمل المرأة لزوجها ولا يراها على قبح كما أشار أن في أحد المرات خالف أحد الصحابة كلام النبي فذهب للمنزل وجد عندها رجل فكانت العقوبة قاسية للغاية.
وذكر جمعة بأنه حكي ذلك الموقف ليحث الناس على اتباع كلام النبي عليه الصلاة والسلام وطاعته بدلا من التعرض للمواقف المحرجة.
إلا أن نشطاء ردوا على ذلك بانه استغل توظيف وشرح الحديث بشكل مثير للاشمئزاز.
وبعد صمت ثلاثة أيام من انتشار هذا الفيديو قرر الدكتوي علي جمعة الحديث حوله وأوضح أن ذلك الفيديو ما هو مقطع من درس إلا أن من نشر الفيديو استغله استغلال مريض ليوحي للسمتع أنه يدعو للدياثة.
وأضاف جمعة بأنه كان يدعوا في هذا الدرس إلى ألا يشكك المسلم في زوجته لآنه يجب على المسلم ألا يشك ولو لحظة في زوجته لآن النساء المسلمات شريفات وأبعد عن أي شك.
وأوضح في حديثه الذي يفسر فيه حديث النبي «أمهلوا حتى تدخلوا ليلا أي عشاء لكي تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة» وفي الحديث دعوة للرجال أن يخبروا زوجاتهم بقدومهم من جلال الذهاب للمسجد أولا حتى تتجمل المرأة لزوجها ولا يراها على قبح كما أشار أن في أحد المرات خالف أحد الصحابة كلام النبي فذهب للمنزل وجد عندها رجل فكانت العقوبة قاسية للغاية.
وذكر جمعة بأنه حكي ذلك الموقف ليحث الناس على اتباع كلام النبي عليه الصلاة والسلام وطاعته بدلا من التعرض للمواقف المحرجة.
إلا أن نشطاء ردوا على ذلك بانه استغل توظيف وشرح الحديث بشكل مثير للاشمئزاز.