بحثا عن تدبير أمور الحياة والمعيشة أو تدبير مصاريف الدراسة أو حتى مواكبة العصر من موضة الملابس والتكنولوجيا التي أصبح يبحث ويسعى ورائها المئات من شباب الجامعة، وفي ظل توسط حياة المعيشة المصرية التي لا تستطيع أن تلبي جميع نداءات الطالب الجامعي ، فأصبح الطالب يبحث عن عمل يعينه على تدبر أمور حياته خلال فترة الجامعة.
وسنتعرف فيما يلي على أبرز 6 وظائف تساعد الطالب الجامعي على تدبر أموره وتلبي حاجاته في فترة الجامعة وهي مستوحاة من تجارب شباب حقيقية فعلا نجحوا فيها خلال فترة الدراسة الجامعية.
1. إذا كنت من الأشخاص الذين يجيدون توصيل المعلومة فكيف تستغل موهبتك؟ :
لجأ كريم سيف وهو طالب في كلية حقوق جامعة القاهرة إلى استغلال هذه الموهبة التي يمتلكها وشارك في عمل الملخصات والمذكرات التي يلجأ آلاف الطلاب إليها لسهولتها عن الكتاب، ويضيف أفادني هذا العمل كثيرا خصوصا أنه لم يتطلب منه الخروج من الحرم الجامعي بل أنه ساعده على حضور كافة المحاضرات ايضا، بالإضافة لبعض اللقاءات بالطلاب الذين يريدون أن يتم الشرح لهم بشكل مبسط ومختصر.
وآشار في النهاية لمن هو بارع في هذا الأمر ويريد تطبيق تلك التجربة بأنه عليه أن يعرض خدماته من خلال أحد مجلات الكلية أو بأي طريقة أخرى يحصل من خلالها على ما يريد.
2. مدربا في الجيم :
العديد من الشباب في الوقت الراهن أصبح يذهب إلى الصالات الرياضية فما المانع إذا أصبحت متكمنا في هذه التمرينات من أن تصبح مدربا في أحد هذه الصالات لتحصل على المال اللازم.
3. بائعا للملابس أو العطور أو مندوبا لدى شركة :
إذا كنت تمتلك موهبة الإقناع وأسلوبك لبق فما المانع في العمل في أحد المتاجر الكبرى كبائع أو كاشير في محلات الملابس الشبابية مثلا أو العطور أو حتى مندوبا لدى أحد الشركات، فكل هذه الوظائف بإمكانك أن تعمل فيها بجانب دراستك.
4. العمل في أحد المطاعم :
عمل شائع للغاية يلجأ إليه الكثير وهو العمل في المطاعم كمقدم للطلبات ولعل ما يجعل هذا العمل شائعا أنه لا يتطلب خبرة وإنما يتطلب سرعة في الأداء والحركة لتلبية ما يطلبه العملاء بالإضافة للتعامل معهم بلباقة.
5. العمل كموظف استقبال :
إذا كنت تتمتع بوسامة ومظهر مقبول بالإضافة لتمكنك من التواصل مع الآخرين فأنت مؤهل للعمل كموظف استقبال، حيث تتطلب أحيانا الشركات عمل الطلاب لديها بدوام جزئي وذلك للعمل كموظف إستقبال أو القيام ببعض الأعمال الإدارية أو الرد على التليفونات وتنظيم الأعمال.
6. مترجما لآحد اللغات الأجنبية :
إذا كنت تجيد وتتقن أحد اللغات الأجنبية فحتما أنت أفضل من غيرك لآنها تعد سلعة نادرة، حيث بإمكانك ترجمة المقالات أو الكتب أو الرسالات وما إلى ذلك سواء في مراكز الترجمة المعروفة تجاريا أو حتى من خلال إعلان على الإنترنت ليأتي إليك الزبائن وأنت في بيتك.
وسنتعرف فيما يلي على أبرز 6 وظائف تساعد الطالب الجامعي على تدبر أموره وتلبي حاجاته في فترة الجامعة وهي مستوحاة من تجارب شباب حقيقية فعلا نجحوا فيها خلال فترة الدراسة الجامعية.
1. إذا كنت من الأشخاص الذين يجيدون توصيل المعلومة فكيف تستغل موهبتك؟ :
لجأ كريم سيف وهو طالب في كلية حقوق جامعة القاهرة إلى استغلال هذه الموهبة التي يمتلكها وشارك في عمل الملخصات والمذكرات التي يلجأ آلاف الطلاب إليها لسهولتها عن الكتاب، ويضيف أفادني هذا العمل كثيرا خصوصا أنه لم يتطلب منه الخروج من الحرم الجامعي بل أنه ساعده على حضور كافة المحاضرات ايضا، بالإضافة لبعض اللقاءات بالطلاب الذين يريدون أن يتم الشرح لهم بشكل مبسط ومختصر.
وآشار في النهاية لمن هو بارع في هذا الأمر ويريد تطبيق تلك التجربة بأنه عليه أن يعرض خدماته من خلال أحد مجلات الكلية أو بأي طريقة أخرى يحصل من خلالها على ما يريد.
2. مدربا في الجيم :
العديد من الشباب في الوقت الراهن أصبح يذهب إلى الصالات الرياضية فما المانع إذا أصبحت متكمنا في هذه التمرينات من أن تصبح مدربا في أحد هذه الصالات لتحصل على المال اللازم.
3. بائعا للملابس أو العطور أو مندوبا لدى شركة :
إذا كنت تمتلك موهبة الإقناع وأسلوبك لبق فما المانع في العمل في أحد المتاجر الكبرى كبائع أو كاشير في محلات الملابس الشبابية مثلا أو العطور أو حتى مندوبا لدى أحد الشركات، فكل هذه الوظائف بإمكانك أن تعمل فيها بجانب دراستك.
4. العمل في أحد المطاعم :
عمل شائع للغاية يلجأ إليه الكثير وهو العمل في المطاعم كمقدم للطلبات ولعل ما يجعل هذا العمل شائعا أنه لا يتطلب خبرة وإنما يتطلب سرعة في الأداء والحركة لتلبية ما يطلبه العملاء بالإضافة للتعامل معهم بلباقة.
5. العمل كموظف استقبال :
إذا كنت تتمتع بوسامة ومظهر مقبول بالإضافة لتمكنك من التواصل مع الآخرين فأنت مؤهل للعمل كموظف استقبال، حيث تتطلب أحيانا الشركات عمل الطلاب لديها بدوام جزئي وذلك للعمل كموظف إستقبال أو القيام ببعض الأعمال الإدارية أو الرد على التليفونات وتنظيم الأعمال.
6. مترجما لآحد اللغات الأجنبية :
إذا كنت تجيد وتتقن أحد اللغات الأجنبية فحتما أنت أفضل من غيرك لآنها تعد سلعة نادرة، حيث بإمكانك ترجمة المقالات أو الكتب أو الرسالات وما إلى ذلك سواء في مراكز الترجمة المعروفة تجاريا أو حتى من خلال إعلان على الإنترنت ليأتي إليك الزبائن وأنت في بيتك.