السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصور الاسلاميه تملاء كل مكان فى وطننا العربى الا انه ويوجد بعض من المنزل التى تحمل بعضا من الصور الاسلاميه الانهم لا يعملون بها فنرى مثلا بيوتا يوضع بها مثلا أيه قرانيه ويكون بها (فدعا ربه انى مغلوب فانتصر) وهذه الايه تبين لنا ان الدعاء هو من اداب واخلاق المسلم والصالحين والانبياء وانه ينبغى عليه عندما يكون فى ضائق من الحياه فانه يرفع يده الى السماء الا ان تلك العائله نراها دوما تمرح فى الدنيا ولا تضع لنفسها رقيبا ولا حسيبا واذا اصابها امر لا يذكرون الله وانما يدعونه كما يرون ولكنهم لا يعلمون بان الله اذا اراد الانسان انت يستجيب له فعليه ان يدعوه ويتقرب اليه فى وقت الاحسان حتى يكون معهم ومجيب لهم بسرعة كبيره فى وقت الضيق اذا فعلى الانسان ان يتعلم مثل تلك الامور الدينيه والتى يراها البعض بانه لا ينبغى عليه ذالك وانما عليه بنفسه والا يضر احدا فقط ونسى او تناسى بان افضل العباد عند الله هم العلماء ولذالك قال تعالى (انما يخشى الله من عبارده العلماء) ولان العالم كلما ازداد علمه ازدادت خشيته من الله سبحانه وازداد تقربا اليه وازداد اعمالا يحبها الله وليس بانه يصلى ويصوم ويزكى فقط بل انه يتفنن فى اقتناء الاعمال الصالح والتقرب بها الى الله وايضا يعلم يقينا كى يقى نفسه من الفتن وكيف يتخلص منها وايضا كثير من الناس من يرى بان الايمان فى قلبه هو كثرة الصور الدينيه فى منزله الا انه وفى النهايه يلقى نفسه فى هاويه كبيره يكون الفرق بينه وبين عابد ربه او عالما لربه فانه يكون كبير جدا عليه وانه ينبغى ان يعمل بما يرى وليس فقط تكفيه الرؤيه وانما العمل ايضا ضرورى
واليكم الصور
الصور الاسلاميه تملاء كل مكان فى وطننا العربى الا انه ويوجد بعض من المنزل التى تحمل بعضا من الصور الاسلاميه الانهم لا يعملون بها فنرى مثلا بيوتا يوضع بها مثلا أيه قرانيه ويكون بها (فدعا ربه انى مغلوب فانتصر) وهذه الايه تبين لنا ان الدعاء هو من اداب واخلاق المسلم والصالحين والانبياء وانه ينبغى عليه عندما يكون فى ضائق من الحياه فانه يرفع يده الى السماء الا ان تلك العائله نراها دوما تمرح فى الدنيا ولا تضع لنفسها رقيبا ولا حسيبا واذا اصابها امر لا يذكرون الله وانما يدعونه كما يرون ولكنهم لا يعلمون بان الله اذا اراد الانسان انت يستجيب له فعليه ان يدعوه ويتقرب اليه فى وقت الاحسان حتى يكون معهم ومجيب لهم بسرعة كبيره فى وقت الضيق اذا فعلى الانسان ان يتعلم مثل تلك الامور الدينيه والتى يراها البعض بانه لا ينبغى عليه ذالك وانما عليه بنفسه والا يضر احدا فقط ونسى او تناسى بان افضل العباد عند الله هم العلماء ولذالك قال تعالى (انما يخشى الله من عبارده العلماء) ولان العالم كلما ازداد علمه ازدادت خشيته من الله سبحانه وازداد تقربا اليه وازداد اعمالا يحبها الله وليس بانه يصلى ويصوم ويزكى فقط بل انه يتفنن فى اقتناء الاعمال الصالح والتقرب بها الى الله وايضا يعلم يقينا كى يقى نفسه من الفتن وكيف يتخلص منها وايضا كثير من الناس من يرى بان الايمان فى قلبه هو كثرة الصور الدينيه فى منزله الا انه وفى النهايه يلقى نفسه فى هاويه كبيره يكون الفرق بينه وبين عابد ربه او عالما لربه فانه يكون كبير جدا عليه وانه ينبغى ان يعمل بما يرى وليس فقط تكفيه الرؤيه وانما العمل ايضا ضرورى
واليكم الصور