فى تلك الايام الجميلة التى تدخل البهجة والبسمة على قلوب جمع المسلمون وكل المصريون ايضا عيد الاضحى المبارك الذى ينتظره الكثيرون للفرحة والبهجة سواء الاطفال او الشباب وايضا الكبار ولكن نجد سرعان ماتذهب تلك الفرحة التى تذول بالمضايقات والافعال الغير اخلاقية التى نراها فى مجتمعا" والذى تفشة بصورة كبيرة فى الاونة الاخيرة وهى ظاهرة التحرش الجنسى للفتيات سواء الكبيرة اويضا الصغيرة ولا يقتصر عمر المتحرش ايضا على عمر فنجد الكثيرون من الاطفال والتى تتراوح اعمارهم ما بين 10 الى 15 سنة وايضا الشباب ما فوق 18 سنة ..فكل هذا يحدث فى غياب مجتمعى كبير سواء من الاسرة او من المدرسة وغيرها...
ففى اول ايام عيد الاضحى المبارك نحاول رصد حالة التحرش التى تحدث فى الشوارع والميادين وايضا مترو الافاق والجناين وغيرها وسرعان ما يتركها وذهب اخرى وهكذا فى صورة منه انه شى جيد ولكن لا يتعامل الاباء سواء من البنات بعدم ارتداء الملابس التى تبرز الجسم وايضا من الشباب الذى يراعى المجتمع الشرقى الذى يعيش فيه
فنجد تحرشات كبيرت والذى تلقى اربعة اطفال والذى تتراوح اعمارهم مابين 10 الى 15 عام عقب جلوسهم بجوار فتيات فى محطة المرج والى استغاثت الفتيات بركاب المترو الذين قاموا بضرب الاطفال ولم يتمكنو من الامساك بهم وفروا هاربين من القطار عقب وصوله محطة حلمية الزيتون
كما شهد ايضا شارع شهاب بحى المهندسين صباح اليوم وعقب الانتهاء من صلاة العيد حيث ثام بعض الشباب بمضايقة الفتيات المتواجدات فى المنظقة بالافاظاظ السئية والافعال فى تجاهل تام من رجال الشرطة
ففى اول ايام عيد الاضحى المبارك نحاول رصد حالة التحرش التى تحدث فى الشوارع والميادين وايضا مترو الافاق والجناين وغيرها وسرعان ما يتركها وذهب اخرى وهكذا فى صورة منه انه شى جيد ولكن لا يتعامل الاباء سواء من البنات بعدم ارتداء الملابس التى تبرز الجسم وايضا من الشباب الذى يراعى المجتمع الشرقى الذى يعيش فيه
فنجد تحرشات كبيرت والذى تلقى اربعة اطفال والذى تتراوح اعمارهم مابين 10 الى 15 عام عقب جلوسهم بجوار فتيات فى محطة المرج والى استغاثت الفتيات بركاب المترو الذين قاموا بضرب الاطفال ولم يتمكنو من الامساك بهم وفروا هاربين من القطار عقب وصوله محطة حلمية الزيتون
كما شهد ايضا شارع شهاب بحى المهندسين صباح اليوم وعقب الانتهاء من صلاة العيد حيث ثام بعض الشباب بمضايقة الفتيات المتواجدات فى المنظقة بالافاظاظ السئية والافعال فى تجاهل تام من رجال الشرطة