فاطمة ناعوت
واليوم اعتذرت ناعوت عن تلك العبارة عبر الفيس بوك قائلة أنها جاءت في سياق أدبي وبدون قصد وأضافت أن الكثيرين أساءوا الفهم لأنها تكتب بصيغة أدبية مجازية.
وأضافت:""رمانى الجهلاء بأننى أهاجم، بل وأهين، أبا الأنبياء خليل الله سيدنا إبراهيم عليه السلام! كيف أهين نبيًّا؟! وهو أبو الرسالات السماوية الثلاث؟ إنما كان البوست منصبًّا على رفض فكرة "الذبح"".