نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية منتدى التسلية والترفيه منتدى الغرائب و العجائب حول العالم



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




البيت المسكون والفتى ماركوس - قصه مصوره

 





البيت المسكون

كان هناك فتى يدعو "ماركوس" ولديه شقيقة تدعي " لينا "
ولديه صديق ضعيف الشخصية يدعي " فليد "
بيوم من الأيام قرروا المجازفة بزيارة إحدى المنازل المهجورة
ماعدا " فليد " الذي لم يكن مرحبا بالفكرة .. والغريب كانت هي فكرة " فليد " عندما تعرض له بعض الأشقياء ووصفوه بالجبن
فعرضوا عليه زيارة " البيت المسكون "
فوافق على الفور في لحظة انفعال .. ليثبت لهم شجاعته المزيفة
وبعدة محاولات استطاعوا ماركوس ولينا بوجوب تنفيذ كلامه
وأتت اللحظة المنشودة .


دخلوا و الرعب يتسلل الى قلوبهم
أما الاشقياء فكانوا يراقبون الأمر بابتسامه ساخرة

و هذا هو " البيت المسكون "



قال "ماركوس ": ولكن كيف يكون مهجور
من يسقى تلك النباتات !!
دفعه أحد الصبيان الاشقياء إلى الداخل هو و "فليد" و " لينا "
قال " ماركوس " حسناً .. ليس بوسعنا إلا أن ننام هنا
لا يبدو مرعبا أو ما شابه .

ثم ناموا جميعا لكن الخوف فقط هو الذى كان مستيقظا طوال الوقت
سمع "ماركوس " صوت قادم من الصالة
فذهب ليتحقق من الأمر و لكن لا يوجد شىء
وجد غرفه منبعث منها ضوء دخل فيها و رأى ...هذا.




ارتسمت كل علامات الفزع على وجهه و قال فى نفسه :ماذا كيف ظننت انه لا يوجد احد سوانا فى المنزل !!
و قبل أن يجيب على سؤاله وجد تلك الفتاة تتحرك نحوه





كانت تتحرك اتجاهه
ثم أحس انها غير طبيعية
ثم أخذ يجرى و يجرى نحو أصدقائه





بدت " لينا "و كأنها تبحث عن شىء
سألها " ماركوس "
و يا ليته لم يفعل .





قالت أتريد " لينا " ؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
جرى بأقصى سرعته ثم دخل الحمام لعله يختبا
و ياليته أيضاً لم يفعل




صرخ و تقزز جدا من النظر
و قالت : هههههههههه زائر جديد أهلا بك و أخذت تقرب السكين من عنقه
حتى فر هاربا من المنزل و ..
تذكر أخته وصديقه وعندما التفت ليرجع و جد أحدا كان بانتظاره




لم يدر ما يحدث حوله أختفى الأولاد الأشقياء ثم
قالت: يبدو أنك على عجله هههههههههههه

وجد انبوبا طويلا بجوار المنور يؤدى الى الداخل
ذحف بداخله و لكن..



خرج من الانبوب و كل علامات الفزع قد غاصت فى ملامحه
دخل مسرعا من باب خلفى قد لمحه عن بعد
يبدو أنه يؤدي الى غرفة ما
دخل مسرعا ليرى



اوة يا إلهي ! ماذا سأفعل ؟
أريد أن أدخل حالاً و لكن.. اين الامراة ذو الجمجمة !

حمدا للرب
دخل مسرعا و هو يلتقط أنفاسه و قد تبعثرت فى كل مكان
دخل الغرفة ولكن اوه لا : ليناااااااااااااااااااااا




و أقترب منها كى يحررها من قيودها و لكن منعه شئ واحد




قال هذا الشئ :أهلا أهلا بالطعام
هرب مسرعا و لكن " لينا "
لا فركض وراءه ذلك الشئ .

اوه لاحقا سأعود و أخذ يركض ويركض حتى اختفى

دخل المبنى و كله اصرار على أن ينقذ أخته
و لكن .


اوه لاااااااااااااااااااااااااااا
وواصل الركض حتى هده التعب
وقف قليلا ثم قال : ما هذا لم أشاهد هذا فى حياتى !
عليّ الخروج حالاً و إلا سأموت هنا

فكر و قال ربما أحضر النجدة
فركض نحو الباب و هذا ما أوقفه ..



اشتم رائحه الدماء ههههههههههههه

" الى أين يا أيها الصغير ؟ "

ركض و ركض إلى الداخل مجدداً كأنه فى متاهة لا نهاية لها
وفجأة ..... استيقظ
اوه لا لقد كنت أحلم
ههههههههههه
أختي " لينا " وصديقي " فليد "

يا إلهي كل هذا كان مجرد كابوس
ههههه إذاً .. هذا أثر الخوف فقط
على كل حال يتوجب علينا الرحيل من هذا البيت المسكون
فى الصباح الباكر ..

وعاد لنومه ثانيةً
تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل








المقال "البيت المسكون والفتى ماركوس - قصه مصوره" نشر بواسطة: بتاريخ:



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
تابع البيت المسكون (قصة حقيقية)
قصة حقيقية (البيت المسكون )
البيت المسكون بالجان والقط الأسود ( قصة حقيقية )

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية