أثناء قيام أهالي تمي الأمديد بتوصيل مواسير الصرف الصحي بين الأمديد وكفر الأمير، اكتشفوا بالصدفة أثناء عمليات الحفر باب مقبرة أثرية في تل أثار تمي الأمديد والذي كان مقراً لحكم الأسرة 26 في عصر الفراعنة.
بعدها يقول أحد الأهالي بأننا قد تلقينا تهديداً باعتقال كل من يتواجد في محيط المقبرة الأسرية إلا أن عدداً من شباب تمي الأمديد قرروا حراسة هذه المقبرة حتى وصول الشرطة وذلك عندما حاولت بعض الشخصيات الكبيرة التقليل من قيمة هذه المقبرة والتهديد باعتقال كل من يوجد من الأهالي في محيط المقبرة، إلا أن الشباب أصروا على حماية المقبرة حتى تصل شرطة الأثار لتتسلم هي مهام حماية المقبرة بجانب شباب قرية تمي الأمديد.
من جهة أخرى واصل عمال الحفر بتل آثار تمي الأمديد عملهم في الكشف عن الآثار الموجودة داخل المقبرة وذلك في حراسة الشرطة وحضور الأهالي بسبب الخوف من أعمال السطو التي يمكن أن يتعرض لها الأثر. وقد أفرز الكشف المبدئي حتى الآن عن مدخل المقبرة ، حيث قلل بعض الأثريين من قبل احتمالية وجودة مقبرة في التل الأثري المنسوب إلى الأسرة الفرعونية الحاكمة رقم 26 من التاريخ الفرعوني لمصر.
بعدها يقول أحد الأهالي بأننا قد تلقينا تهديداً باعتقال كل من يتواجد في محيط المقبرة الأسرية إلا أن عدداً من شباب تمي الأمديد قرروا حراسة هذه المقبرة حتى وصول الشرطة وذلك عندما حاولت بعض الشخصيات الكبيرة التقليل من قيمة هذه المقبرة والتهديد باعتقال كل من يوجد من الأهالي في محيط المقبرة، إلا أن الشباب أصروا على حماية المقبرة حتى تصل شرطة الأثار لتتسلم هي مهام حماية المقبرة بجانب شباب قرية تمي الأمديد.
من جهة أخرى واصل عمال الحفر بتل آثار تمي الأمديد عملهم في الكشف عن الآثار الموجودة داخل المقبرة وذلك في حراسة الشرطة وحضور الأهالي بسبب الخوف من أعمال السطو التي يمكن أن يتعرض لها الأثر. وقد أفرز الكشف المبدئي حتى الآن عن مدخل المقبرة ، حيث قلل بعض الأثريين من قبل احتمالية وجودة مقبرة في التل الأثري المنسوب إلى الأسرة الفرعونية الحاكمة رقم 26 من التاريخ الفرعوني لمصر.