تعد العادات والتقاليد المتعارف عليها مازالت موجودة حتى الان رغم الانفلات الاخلاقى الذى ظهر فى الاونة الاخيرة وخدش الحياء الظاهر فى الشوارع والميادين ولكن على رغم من ذلك فان الطابع والتربية المصرية التى تجسد المجتمع الشرقى الذى لا يسمح بالعديد من التقاليد التى يرفضها وبعد انتشار على مواقع التوصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر مقطع فيديو لثمانية شباب يظهرون فيه وكانهم يشاركون فى حفل زواج لمثليين وبعد ان لاقى ذلك الفيديو انتشار واسع تحت مسمى «لأول مرة في مصر الاحتفال بزواج شواذ وسط النيل» انتقاد العديد من الشباب على ذلك الفعل ويذكر ان مباحث الاداب الفت القبض على ابطال الفيديو وصرحت ان الفيديو لحفل زواج بين رجلين مثليين جنسيا ويظهر فيه مجموعة من الشباب باحد المراكب على النيل ..يطلقون الزغاريد ويعنون فيما يهدى احدهم اخر خاتم الزواج وسط تهنئه من زملائه..
والتى قد نطقة اليوم محكمة جنح قصر النيل بالحكم والسجن لمدة ثلاث سنوات مع الشغل ومراقبتهم لمدة مماثلة لجميع المتهمين الذين ظهروا فى الفيديو بتهمة التحريض على الفجور وخدش الحياء العام ونشر صور مخلة بالحياء العام كما اكدت المحكمة ان الاوراق اثبتت قيامهم بفعل من شانه تحرض الشباب على الفجور والفاحشة والاستهانة بسلطان الفضيلة
والتى قد نطقة اليوم محكمة جنح قصر النيل بالحكم والسجن لمدة ثلاث سنوات مع الشغل ومراقبتهم لمدة مماثلة لجميع المتهمين الذين ظهروا فى الفيديو بتهمة التحريض على الفجور وخدش الحياء العام ونشر صور مخلة بالحياء العام كما اكدت المحكمة ان الاوراق اثبتت قيامهم بفعل من شانه تحرض الشباب على الفجور والفاحشة والاستهانة بسلطان الفضيلة