عندما نلجا ان نحكي قصصا في الواقع فنحن الان بصدد قصه معبره عن زوجه الاب وجبروتها وحرمان الطفل منها وليس بالاعم فالا من رحم ربي فهمناك زوجات اب تكون افضل من الام نفسها وهناك من لعنهم الله واعمي قلوبهم .. لدي الرحمه والعطف والامومه
معانا قصه طفل يحكي لوالده عن زوجه ابيه ولكن الاب
يسكت ارضاءه لها وازلا لا لها
ﻣﺎﺗﺖ ﺃﻡ ﻟﻄﻔﻞ ﻟﻢ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻩ ،
ﻓﺘﺰﻭﺝ ﺃﺑﻮﻩ ﺑﺜﺎﻧﻴﺔ ، ﻭﺳﺄﻟﻪ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ :
ﻣﺎ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺃﻣﻚ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻭﺃﻣﻚ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ؟
ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻜﻞ ﺑﺮﺍﺀﺓ :
ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﻜﺬﺏ ﻋﻠﻲ ،
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻬﻲ ﺻﺎﺩﻗﺔ ﻓﻲ ﺃﻗﻮﺍﻟﻬﺎ
، ﺳﺄﻟﻪ ﺃﺑﻮﻩ ﻭﺍﻟﺤﻴﺮﺓ ﺗﻤﻠﺆﻩ : ﻛﻴﻒ ﺫﻟﻚ ﻳﺎﺑﻨﻲ ؟
ﻗﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﻟﻌﺐ ﻭﺃُﻏﻀﺐ ﺃﻣﻲ ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻲ :
ﻟﻮ ﻟﻢ ﺗﻨﺘﻪ ﻋﻦ ﻋﺼﻴﺎﻧﻚ ﻟﻲ ﻭﻃﻐﻴﺎﻧﻚ ﻋﻠﻲ ﻟﻦ
ﺃﻃﻌﻤﻚ ،
ﻭﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺁﺑﻪ ﻟﻘﻮﻟﻬﺎ ، ﺇﺫ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﺮﺝ ﻫﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻬﻬﺎ
ﺑﺎﺣﺜﺔ ﻋﻨﻲ ﻓﻲ ﺃﺯﻗﺔ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ، ﻭﺗﻌﻴﺪﻧﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺗﻄﻌﻤﻨﻲ ،
ﺃﻣﺎ ﺍﻵﻥ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻟﻌﺐ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ :
ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻨﺘﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻟﻦ ﺃﻃﻌﻤﻚ ، ﻭﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﺋﻊ ﻣﻨﺬ
ﻳﻮﻣﻴﻦ