والدكتور ديباك شوبرا كاتب غزير الإنتاج، صدر له ما يربو على 55 كتاباً، من بينهم أربعة عشر كتاباً صنفت ضمن الكتب الأكثر مبيعا على مستوى العالم، ترجمت لأكثر من خمس وثلاثين لغة. وهو مؤسس مركز شوبرا للرفاه في كارلسباد بكاليفورنيا ، وأحد مؤسسي ورئيس التحالف من أجل إنسانية جديدة.
وله العديد من الكتب والمحاضرات في مجال التنمية البشرية، كما صدرت له العديد من الكتب الدينية من بينها كتاب "كيف تعرف الله"، "يسوع: قصة التنوير" "الحياة بعد الموت"، "بوذا: قصة التنوير"، "يسوع الثالث: المسيح الذي لا يمكننا تجاهله".
اختارته مجلة تايم كواحد من أفضل 100 شخصية غيرت القرن العشرين، ووصفته بأنه الأب الروحي للطب البديل، وحصل على جائزة كويل عن كتابه "السلام هو الطريق"، وله عمود ثابت في صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل، والواشنطن بوست والهفينجتون بوست.
ويأتي كتابه الأخير "محمد: قصة خاتم الأنبياء" ليروي فيه حياة النبي صلى الله عليه وسلم بعيون مراقب خارجي محايد. وأول ما يلفت النظر في كتابه الطابع القصصي الأدبي الذي يغلف الأحداث مما أضفى طابعا إنسانيا عميقا على الكتاب. يقول شوبرا عن كتابه " عشت محمداً، أقوم وأصحو معه، قرأت تفاصيله، أعظم شيء وجدته فيه إنسانيته، كتابه الذي أجزم أن فيه وحياً إلهياً، تناقضاته، إصراره على أنه عبد وإنسان وليس إلها.
من هنا جاء كتابي"والدكتور ديباك شوبرا كاتب غزير الإنتاج، صدر له ما يربو على 55 كتاباً، من بينهم أربعة عشر كتاباً صنفت ضمن الكتب الأكثر مبيعا على مستوى العالم، ترجمت لأكثر من خمس وثلاثين لغة.
وهو مؤسس مركز شوبرا للرفاه في كارلسباد بكاليفورنيا ، وأحد مؤسسي ورئيس التحالف من أجل إنسانية جديدة. وله العديد من الكتب والمحاضرات في مجال التنمية البشرية، كما صدرت له العديد من الكتب الدينية من بينها كتاب "كيف تعرف الله"، "يسوع: قصة التنوير" "الحياة بعد الموت"، "بوذا: قصة التنوير"، "يسوع الثالث: المسيح الذي لا يمكننا تجاهله".
اختارته مجلة تايم كواحد من أفضل 100 شخصية غيرت القرن العشرين، ووصفته بأنه الأب الروحي للطب البديل، وحصل على جائزة كويل عن كتابه "السلام هو الطريق"، وله عمود ثابت في صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل، والواشنطن بوست والهفينجتون بوست.
ويأتي كتابه الأخير "محمد: قصة خاتم الأنبياء" ليروي فيه حياة النبي صلى الله عليه وسلم بعيون مراقب خارجي محايد. وأول ما يلفت النظر في كتابه الطابع القصصي الأدبي الذي يغلف الأحداث مما أضفى طابعا إنسانيا عميقا على الكتاب.
يقول شوبرا عن كتابه " عشت محمداً، أقوم وأصحو معه، قرأت تفاصيله، أعظم شيء وجدته فيه إنسانيته، كتابه الذي أجزم أن فيه وحياً إلهياً، تناقضاته، إصراره على أنه عبد وإنسان وليس إلها. من هنا جاء كتابي"محمد: قصة خاتم الأنبياء""
[php]https://www.youtube.com/watch?v=Or0HEAiavkA[/php]