بعد الهجوم الحاد من الشيخ يوسف القرضاوى والذى هو محسوب على جماعات الاخوان المسلمون والذى يعيش خارج مصر وبعد التحريض على اعمال التظاهر والذى طالبت مصر الشرطة الدولية "الانتربول "بوضع القراضاوى على قائمة المطلوبين لدهيا والذى يحمل الجنسية المصرية والجنسية القطرية ايضا لقضاء عقوبة بتهم التحريض والمساعدة على ارتكاب القتل العمد ومساعدة السجناء على الهرب والحرق والتخريب والسرقة.. وفى اتصال هاتفى ليرد بنفسه لاول مرة على القرار الذى اخرجه الانتربول بوضعه على قوائم المطلوبين ساخرا" على هذا القرار لااتهامه بالضلوع فى اعمال عنف مع تقدمه فى السين ووجوده فى قطر
موضحا" حديثه بتوجيه رسالة الى الشعب المصرى بان يتحدوا وان يقفوا صفا واحدا لان التقوى لا تكتمل والعبادة لا تتم الا بوحدة الصف لكى يتم اصلاح حال الامة
وتابع حديثه انا فى سن 88 عاما" وامراضى لا تمكننى من السفر الا بموجود مرافق او مرافقين معى نظرا" لظروفى الصحية الشديدة والذى نفى بمعرفة موقع سجن وادى النطرون الذى تم اقتحامه من قبل الجماعات المسلحة ابان ثورة الخامس والعشرون من يناير ..
كما قام بالدعاء على من اصدر هذا القرار بقوله اشكوهم الى الله فهو الذى يعلم من الظالم ومن المظلوم وسيقيم القسط بين العباد سبحانه وتعالى والذى لا يخفى عليه خافية ولا يغيب عنه سر ولا علانية
موضحا" حديثه بتوجيه رسالة الى الشعب المصرى بان يتحدوا وان يقفوا صفا واحدا لان التقوى لا تكتمل والعبادة لا تتم الا بوحدة الصف لكى يتم اصلاح حال الامة
وتابع حديثه انا فى سن 88 عاما" وامراضى لا تمكننى من السفر الا بموجود مرافق او مرافقين معى نظرا" لظروفى الصحية الشديدة والذى نفى بمعرفة موقع سجن وادى النطرون الذى تم اقتحامه من قبل الجماعات المسلحة ابان ثورة الخامس والعشرون من يناير ..
كما قام بالدعاء على من اصدر هذا القرار بقوله اشكوهم الى الله فهو الذى يعلم من الظالم ومن المظلوم وسيقيم القسط بين العباد سبحانه وتعالى والذى لا يخفى عليه خافية ولا يغيب عنه سر ولا علانية