احذري أختاه مكر الرجال
رساله ارسلها لكل فتاه أحبت من قلبها، ووصلت الى حد أن تلبي كل رغبات حبيبها خشية ان تفقده وان كان ما يطلبه ضد مبادئها ودينها وعاداتها وتقاليدها
وضد ما ربيت عليه..
ولكن احذري ..احذري كل الحذر ان هذا الرجل الذي اقتربت منه لكي ترضيه وترضي رغباته لانك احببته من كل قلبك واخلصت له واصبحت لا تري من الرجال غيره وهو ذلك الرجل الشرقي الذي لن يغفر لك ابدا ما فعلته.. ولن ينسى ابدا انك فرطت في نفسك او في بعض من نفسك من أجل ارضائه..
ستكونين انت الضحيه في النهاية، هوسوف يراك بعين الرجل الشرقي وبعين العادات والتقاليد ولن يراك ابدا بعين المحب..
فاحذري كل الحذر من الوقوع في فخ الرجل وحافظي علي نفسك وعلى كرامتك، واظهري حبك له بطرق مشروعة، لا تلامي عليها في النهاية، ولا ينظر اليك نظره المتهم امام من تحبين اولا وأمام المجتمع ثانيا..وأولا واخيرا أمام الله ..
ويعلم الله في النهاية وبعد تضحياتك من أجله؛ هل سيقدر هذا الحب وهذه التضحيات أم سينكر كل هذا ويلبسك ثوب الاتهام؟ وسيظل هو الرجل الذي لا يلام علي تصرفاته وتظلي انت ألانثى التي فرطت في نفسها وجسدها من اجل من لا يعتبر لتضحياتها وحبها..
انه هو ذاك الرجل(((ثعلب في ثوب رجل)))فبعد ما أرضى رغباته منك اصبحت انت الماجنه وأصبحت انت ذات الشخصيه المتحررة، وأصبح هو الرجل الذي قام باختبارك وانك انت التلميذه الفاشلة التي رسبت في الامتحان والفريسه التي وقعت في شباك الصياد..وستكونين انت في النهاية الشخصيه التي لا يستطيع ان يأتمنها علي حمل اسمه كزوجه وام لاولاده .
وسيظل الشك بينكما حتي وان تزوجتما ..
فاحذري ان تكوني تلك الدميه التي يلهو بها ثم يلقيها وقتما يشاء.
رساله ارسلها لكل فتاه أحبت من قلبها، ووصلت الى حد أن تلبي كل رغبات حبيبها خشية ان تفقده وان كان ما يطلبه ضد مبادئها ودينها وعاداتها وتقاليدها
وضد ما ربيت عليه..
ولكن احذري ..احذري كل الحذر ان هذا الرجل الذي اقتربت منه لكي ترضيه وترضي رغباته لانك احببته من كل قلبك واخلصت له واصبحت لا تري من الرجال غيره وهو ذلك الرجل الشرقي الذي لن يغفر لك ابدا ما فعلته.. ولن ينسى ابدا انك فرطت في نفسك او في بعض من نفسك من أجل ارضائه..
ستكونين انت الضحيه في النهاية، هوسوف يراك بعين الرجل الشرقي وبعين العادات والتقاليد ولن يراك ابدا بعين المحب..
فاحذري كل الحذر من الوقوع في فخ الرجل وحافظي علي نفسك وعلى كرامتك، واظهري حبك له بطرق مشروعة، لا تلامي عليها في النهاية، ولا ينظر اليك نظره المتهم امام من تحبين اولا وأمام المجتمع ثانيا..وأولا واخيرا أمام الله ..
ويعلم الله في النهاية وبعد تضحياتك من أجله؛ هل سيقدر هذا الحب وهذه التضحيات أم سينكر كل هذا ويلبسك ثوب الاتهام؟ وسيظل هو الرجل الذي لا يلام علي تصرفاته وتظلي انت ألانثى التي فرطت في نفسها وجسدها من اجل من لا يعتبر لتضحياتها وحبها..
انه هو ذاك الرجل(((ثعلب في ثوب رجل)))فبعد ما أرضى رغباته منك اصبحت انت الماجنه وأصبحت انت ذات الشخصيه المتحررة، وأصبح هو الرجل الذي قام باختبارك وانك انت التلميذه الفاشلة التي رسبت في الامتحان والفريسه التي وقعت في شباك الصياد..وستكونين انت في النهاية الشخصيه التي لا يستطيع ان يأتمنها علي حمل اسمه كزوجه وام لاولاده .
وسيظل الشك بينكما حتي وان تزوجتما ..
فاحذري ان تكوني تلك الدميه التي يلهو بها ثم يلقيها وقتما يشاء.