يذكر أن الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، خادم الحرمين الشريفين، وافته المنية في الساعات الأولى من فجراليوم عن عمر ناهز 90 عاما وتولى من بعدة الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد حكم البلاد خلفًا له وهل تعرف من هو سلمان ابن عبد العزيز انة من مواليد 31.12.1935 وكان يعمل بمنصب ولى العهد و نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية ومتزوج من الأميرة حصة بنت أحمد السديرى
وهو الابن الخامس والعشرون من الأبناء الذكور للملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود وكان يحمل أمين سر العائلة ورئيس مجلسها و تلقى تعليمه الأولي في مدرسة الأمراء بالرياض وختم القرآن كاملاً وهو في سن العاشرة ويذكر انة شارك فى تنصيب الرئيس السيسى مطلع شهر يونيو من العام الماضى ومن المواقف الداعمة لمصر والمصرين لن تصدق انة قبل ان يصل سنة العشرين عاما حين وقف بزيه العسكري وبجوارية اثنين من أشقائه، تنحى كل منهم عن لقبه الأميري جانبا أمام ضابط مصري، بانتظار التعليمات العسكرية الأخيرة، للدفاع عن مصر خلال العدوان الثلاثي وكان يفتخر جدا بانة تطوع فى الجيش المصرى وكانت تداولت لة صورة بالزى الجيش المصرى ومعة اشقائة الاثنين على مواقع التواصل الاجتماعى
وقام الملك سلمان إلى تشكيل لجنة لجمع التبرعات لصالح أهالي السويس، بعد العدوان الثلاثي على مصر الى الذين فقدو منازلهم ومصادر دخلهم ويثبت من كل مواقفة دائما حبة لمصر والمصرين وفى اثناء حرب اكتوبر العظيم قام الملك سلمان بانشاء لجنة لجمع التبرعات لصالح الجيش المصري وتولى رئاسة تلك اللجنة والتي حملت اسم اللجنة الشعبية لدعم المجهود الحربي في مصر و كل هذه الوقائع جعلت الكثير من الدبلوماسيين يقولون ان الملك سلمان خادم الحرمين الشريفين هو مصري الهوى ويعلم أهمية أرض الكنانة وحقيقة الدور الذى تلعبة مصر فى المنطقة العربية وهو ساند بقوة مصر فى إعادة بعض الدول الأوروبية لموقفها ضد مصر بعد ثورة 30 يونيو،وكان الرئيس السابق عدلى منصورقال أن بيان خادم الحرمين الشريفين بعد ثورة 30 يونيو يمثًل بالنسبة لنا وقفة الرجالة
وهو الابن الخامس والعشرون من الأبناء الذكور للملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود وكان يحمل أمين سر العائلة ورئيس مجلسها و تلقى تعليمه الأولي في مدرسة الأمراء بالرياض وختم القرآن كاملاً وهو في سن العاشرة ويذكر انة شارك فى تنصيب الرئيس السيسى مطلع شهر يونيو من العام الماضى ومن المواقف الداعمة لمصر والمصرين لن تصدق انة قبل ان يصل سنة العشرين عاما حين وقف بزيه العسكري وبجوارية اثنين من أشقائه، تنحى كل منهم عن لقبه الأميري جانبا أمام ضابط مصري، بانتظار التعليمات العسكرية الأخيرة، للدفاع عن مصر خلال العدوان الثلاثي وكان يفتخر جدا بانة تطوع فى الجيش المصرى وكانت تداولت لة صورة بالزى الجيش المصرى ومعة اشقائة الاثنين على مواقع التواصل الاجتماعى
وقام الملك سلمان إلى تشكيل لجنة لجمع التبرعات لصالح أهالي السويس، بعد العدوان الثلاثي على مصر الى الذين فقدو منازلهم ومصادر دخلهم ويثبت من كل مواقفة دائما حبة لمصر والمصرين وفى اثناء حرب اكتوبر العظيم قام الملك سلمان بانشاء لجنة لجمع التبرعات لصالح الجيش المصري وتولى رئاسة تلك اللجنة والتي حملت اسم اللجنة الشعبية لدعم المجهود الحربي في مصر و كل هذه الوقائع جعلت الكثير من الدبلوماسيين يقولون ان الملك سلمان خادم الحرمين الشريفين هو مصري الهوى ويعلم أهمية أرض الكنانة وحقيقة الدور الذى تلعبة مصر فى المنطقة العربية وهو ساند بقوة مصر فى إعادة بعض الدول الأوروبية لموقفها ضد مصر بعد ثورة 30 يونيو،وكان الرئيس السابق عدلى منصورقال أن بيان خادم الحرمين الشريفين بعد ثورة 30 يونيو يمثًل بالنسبة لنا وقفة الرجالة