الحظ لما يواتى يخلى الأعمى ساعاتى

طبعا ده مثل معروف عند المصريين لما واحدفاشل او خايب وتلعب بلية الحظ بين يديه فنجد من رجل معدم فقير الى صاجب معارض من السيارات ولكن هل فعلا الحظ هو من فعل به هذا ام ان الله اعطاه قدرات ومنحه مزايا لم يراها البشر
هنا السؤال متى اكون محظوظ وكيف اكون هل هذا المثل مكروه ولماذا
لايوجد شئى اسمه حظ انما عطايا من الخالق للعباد وهى ابتلاء للعبد وامتحان لنراه ليشكر او ليكفر وتكون نعمة الشكر ليس بالكلمات ولكن بالبذل مما تحب ولن تدخل الجنة حتى تنفق مما تحب وكفران النعمة غمطها ونسبها لمن ليس لها كما قلنا ننسب النعمة لله هو صاحب النعم وليس للحظ او غيره اذا هذا المثل مكروه ولايجب ان يقال حتى ولو على سبيل المزاح

ولكن ممكن ان نقول

ملك الملوك إذا وهـب لا تسـألن عـن السبـب

الله يعطي مـن يشــاء فقـف عـلى حـد الأدب