منذ عده سنوات ضربت سيول وامطار شديده المملكه العربيه السعوديه مما دفع الماء الى تجريف العديد من القبور فى منطقه البقيع ومن ضمن القبور التى تم تجريفها هو قبر سيدنا حمزه بن عبد المطلب رضى الله عنه مما جعلهم يقومون بنقل القبر الى مكان آخر وما أكتشفوه أن جسمان سيدنا حمزه ظل كما هو حتى بعد مرور 1400 عام وأيضا لازال الدم ينزف من يده فسبحان الله سنترككم لمشاهده الفيديو .