لاشك أن الرئيس الليبى السابق معمر القذاقى كان من أكثر رؤساء العالم إثارة للجدل حول كافة التفاصيل التى تحيط به بداية من حديثه ومواقفه الغريبة والقرارات التى كان يتخذها وايضاً ملابسه التى كان يرتديها وكانت دائماً مسار دهشة الكثيرين خاصة وأنه لم يعتاد هذا الامر بالنسبة لحكام الدول وكمان كانت تلك الامور هى محل الدهشة من الاخريين فقد كانت حراسته الشخصية ايضاً محور تساؤل البعض حول كونها حراسة من النساء دون الرجال وعن هذا التساؤل هناك عدة أجوبة قيلت فى هذا الشأن
حيث أرجع البعض أن هذا الامر يعود لكون القذافى دائماً يريد أن يكون مختلفاً عن غيره ومحل لاثارة الدهشة لذلك لم يعتمد على حراسة الرجال له فيما ذهب اخرون إلى أنه كان يريد توصيل للعالم بأن السيدات فى ليبيا مثل الرجال تماماً حتى مع أشق الوظائف ويتمتعن بذات الحقوق مع الرجال وقد قيل من قبل اخريين ان السبب وراء حراسته النسائية هو عدم ثقته بالرجال بقدر النساء !! فقد كانت يتم اختيار السيدات الغير متزوجات لكى يكونوا متفرغات تماماً لعملهم وقد صرحت عائشة عبد السلام السيد على احدى حارسات القذافى سابقاً أنه كان يتم إختيار تلك الفتيات ليس بمعيار الجمال بل بمعيار أن تكون تلك الفتيات طويلة القامة وضخمة البنيان لكى يظهرن بشكل بارز خلف القذافى واشارت إلى أنه لم يكن يسمح لتك الفتيات سوى بوضع القليل من المكياج
حيث أرجع البعض أن هذا الامر يعود لكون القذافى دائماً يريد أن يكون مختلفاً عن غيره ومحل لاثارة الدهشة لذلك لم يعتمد على حراسة الرجال له فيما ذهب اخرون إلى أنه كان يريد توصيل للعالم بأن السيدات فى ليبيا مثل الرجال تماماً حتى مع أشق الوظائف ويتمتعن بذات الحقوق مع الرجال وقد قيل من قبل اخريين ان السبب وراء حراسته النسائية هو عدم ثقته بالرجال بقدر النساء !! فقد كانت يتم اختيار السيدات الغير متزوجات لكى يكونوا متفرغات تماماً لعملهم وقد صرحت عائشة عبد السلام السيد على احدى حارسات القذافى سابقاً أنه كان يتم إختيار تلك الفتيات ليس بمعيار الجمال بل بمعيار أن تكون تلك الفتيات طويلة القامة وضخمة البنيان لكى يظهرن بشكل بارز خلف القذافى واشارت إلى أنه لم يكن يسمح لتك الفتيات سوى بوضع القليل من المكياج