فارقت الحياة الطفلة عزيزة العقادي و التي تبلغ من العمر11 سنة نتيجة أنها مثل كل الاطفال في عمرها تحب اللعب و اللهو و تحب أن تجرب ملابس أمها و مكياجها و مختلف حاجات الأم ,فأثناء قيامها باللهو بملابس أمها رأها أبوها الذي يبلغ من العمر 36 عاما و الذي يعمل عامل فغضب بشدة لما قامت به الطفلة و أحضر حبل و علقه في سقف الشقة و علق إبنته من رقبتها في الحبل عقابا لها للهوها بأشياء أمها و لم يكتفي بذلك بل ذهب ليحضر عصا ليضربها بها علي رأسها و لكنه عاد ليجد الطفلة قد فارقت الحياة,فما الذنب التي أقترفته تلك الطفلة لتلقي هذا المصير سوي قيامها مثل كل الأطفال باللهو و إكتشاف العالم و الأشياء.
هذا و قد أخطرت مستشفي الأزهر الجامعي بدمياط مركز الشرطة التابع لها بوصول جثة الطفلة و ما بها من أثار إعتداء و قد توصلت التحريات إلي أن والد الطفلة هو من قتلها بتلك الطريقة البشعة .