قصة مؤسفة يحكيها أحد الشيوخ عن فتاة تحكي المأساة التي تعرضت لها على أيدي بعض المحتالين الذين وقعت فريسة لهم، وتقول الفتاة بأنها عندما نزلت للتسوق في أحد المرات فقدت هاتفها ولم تدرك ذلك إلا عندما عادت إلى منزلها، فحاولت الإتصال به لربما يكون من عثر عليه أمينا ويرجعه إليها، وتقول الفتاة بأنها بالفعل ردت عليها أحد السيدات وأخبرتها بأنها عثرت على هاتفها وبإمكانها أن تقابلها في اليوم في السوق لتعطيه لها، الأمر المؤسف أن ذلك الهاتف كان يحتوي على صورها الخاصة ولكن لم تكن تلك المصيبة الكبرى.
في اليوم اتصلت الفتاة بالسيدة التي عثرت على هاتفها لتخبرها بأنه مريضة في المنزل ولن تستطع الذهاب إلى السوق اليوم، وأضافت إن شئت أصف عنوان المنزل لتحضري عندي وأعطيه لكي، فوافقت الفتاة مجبرة وعن نية طيبة، وعندما ذهبت إلى منزل تلك السيدة حدثت الفاجعة الكبرى، حيث تبين أن من يكلمها هو أحد الشباب الذي خدعها بصوته عندما حدثها وكأنه إمرأة وبرفقة باقي العصابة أجبروها على خلع ملابسها وصوروها عارية ليقوموا بإبتزازها في مرات قادمة ليفعلوا بها ما شاءوا.
إلا أن السائق الذي جاءت معه تلك السيدة ساعدها للنجاة من هؤلاء الأوغاد، وندعوكم لمشاهدة الفيديو لتتعرفوا على ما حدث مع تلك الفتاة في النهاية ولتعتبر كل فتاة من تلك القصة.
في اليوم اتصلت الفتاة بالسيدة التي عثرت على هاتفها لتخبرها بأنه مريضة في المنزل ولن تستطع الذهاب إلى السوق اليوم، وأضافت إن شئت أصف عنوان المنزل لتحضري عندي وأعطيه لكي، فوافقت الفتاة مجبرة وعن نية طيبة، وعندما ذهبت إلى منزل تلك السيدة حدثت الفاجعة الكبرى، حيث تبين أن من يكلمها هو أحد الشباب الذي خدعها بصوته عندما حدثها وكأنه إمرأة وبرفقة باقي العصابة أجبروها على خلع ملابسها وصوروها عارية ليقوموا بإبتزازها في مرات قادمة ليفعلوا بها ما شاءوا.
إلا أن السائق الذي جاءت معه تلك السيدة ساعدها للنجاة من هؤلاء الأوغاد، وندعوكم لمشاهدة الفيديو لتتعرفوا على ما حدث مع تلك الفتاة في النهاية ولتعتبر كل فتاة من تلك القصة.