أكد إسلام البحيري من إستياءه مما حدث معه من قبل في الأزهر الشريف،والقضايا الكبيرة التي صدرت بحقه بسبب الفتاوي التي أصدرها في برنامجه "مع إسلام" الذي كان يذاع على قناة الناس والقاهرة .
وقال إسلام خلال تصريح تلفزيوني : كل اللي أنا عملته إني كانت عايز اشغل عقول الناس واخليهم يفكروا،ده ان بقيت أخطر من داعش والإعلام المصري كله ضدي،ده أنا لو إسرئيلي مش هيصحل في كده،ولكن هتندموا على كل ده.
وأكد البحيري أن ما يحدث معه يعتبر حرب وإغتيال معنوي لشخصيته،وتساءل أين حرية الإعلام والإعلام المصري التي كانت من أهداف ثورة 30 يونيو،وأكد أن معظم الشيوخ و الإعلاميين الذي يهاجمونه إلى الشهرة من خلاله .