الماسونية هو تنظيم أخوي يتشارك فيه الافراد في أفكار ميتافيزيقية و يشتهر على ان الماسونية تحاول السيطرة على الافكار و تحارب الدين
لكن السؤال هنا هل هذا حقيقي ؟ هل الماسونية موجودة؟ أم أنه مجرد غطاء إعلامي لبعض التنضيمات لتتمكن من كسب تعاطف البشر؟
الجواب حقيقة أمر صعب لكن بعد أكثر من 6 سنوات في البحث في هذا الامر إكتشفت ان هنالك أماكن تمارس فيها طقوس مريبة و أن هنالك منضمات بأسماء متعددة لها نفس الهدف لكنها بالتأكيد لا تلقب نفسها بالماسونية
أولا لنعد قليلا إلى الوراء و بالضبط عند تأسيس الماسونية
و باضبك في عام 43 م.
حيث يوجد الخيول و الحظارة القديمة و المعتقدات حول التنانين و الوحوش الغريبة و أيظا النور و الضلام و التي نوجد إلى يومنا هذا
حيث قام الملك هيرودس أكريبا بتأسيس أول لبنات منظمة الماسونية الحديثة أي نعم لم تكن على هدا الحال بل كانت أهدافها هي نشر العلم و التنوير و يمكن ان نقول عنها أنها أول حركة علمية لكن مع مرور السنين وجد العابثون الطريق إليها و قاموا بتغير أهدافها و إستغلال أفرادها حيث قامو بتأسيس مجلس جديد و سموه بفرسان المعبد و نسبو هذا الفعل كما يقولون لمهندس هيكل سليمان
و أيضا في مناطق أخرا كمصر و بعد إنتشار الماسونية بشكل كبير قالو أنها حركة لإحياء و تخليد حكم الفراعنة على أي حال كما هو معلوم أنها حركة علمانية تسعى إلى الوصول لأهداف معينة منبينها محو الثقافة الدينية
حيث يقومون بإختيار النوابغ و إمدادهم بالاموال و كل مايحتاجونة لكي يتحكموا بالعقول
لكي نعلم القليل عن نشاطات هذه المنظمة لابد لنا ان نكون قريبين جدا منها و بالفعل صرنا اليوم أقرب حيث أن العالم الإفتراضي يقدم معلومات مهمة عى الرغم من نذرتها لكنا بالفعل حقيقة
و إليكم الحقيقة كاملة
الماسونية أو البناؤون الأحرار أو المتنورون يعود ـاسيسها لسنة 43 م و تطورت عبر العصور بتقديم القرابين للمهندس الاعظم مهندسهم هم و قاذه القرابين كانت بالطبع بشرا يقدمون للدبح و توجد علامات في كل الحظارات التي تبنت ثقافة الماسونية و التحرر على تقديم الأضاحي البشرية
إدا السؤال هنا هو من هو المهندس الأعظم؟ لماذا كل هذا الجدل حول منظمة معينة؟ لماذا ظهرة بهاذا الشكل في القرن العشرين؟
الحقيقة المهندس الأعظم بالنسبة لهم هو الشيطان بمعنا أخر غيرو المفاهيم لتغطية الحقيقة حيث من المفروض ان المهندس الاعظم أي مهندس الكون هو الله عزوجل و لكن هؤلاء المتنورون حرفو الحقيقة و جاؤو بإسم ليس له و أقرنوه به و هو إبليس و قلبو الموازين حيث اصبح الخير شرا و الشر خيرا نعم هذه هي الحقيقة
تنتهي قصتنا ب بعض رموز الما سونية في حياتنا الحالية:
للمزيد من المعلومات قومو بالبحث عن الماسونية في ويكيبيديا