من المتعارف عليه أثناء أستقبال الرؤساء وملوك الدول العربية أو الأجنبية يكون بها برتوكول دولى متعارف عليه ويتسم بالصرامة والجديدة ولا يوجد تهاون فيه ولو بقدر قليل حيث قد يظهر الدولة المستضيفة بأنها دولة رخوة وليس لها قوة دولية فى أستقبال الوفود ومنها يعتبر رئيس البروتوكول او ما يسمى بمسئول مراسم الأستقبال لكل دولة هو المحور الرئيسى فى أظهار الرئيس او الملك بصورة لائقة ومشرفة أو غير ذلك فى حدوث اى تقصير .
وهنا قام جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز العاهل السعودى بأصدار أمر ملكى بإعفاء أو اقالة بمعنى أدق لرئيس المراسم الملكية السعودى محمد بن عبد الرحمن الطبيشى من منصبه بسبب ما قام به أثناء أستقبال الملك سلمان لملك المغرب محمد السادس فى زيارة رسمية .
وسبب الأقالة هو قيام الطبيشى بصفع مصور صحفى خلال مراسم الأستقبال بالمطار وتحديداً أثناء تصافح الملكين قبل أن يسارع الحرس السعودى لأاحتواء الموقف الفاضح وتعتبر هذه ليست المرة الأولى التى يقال فيها الطبيشى حيث سبق وأن أصدر العاهل السعودى الراحل عبد الله بن عبد العزيز قراراً عام 2013 بإعفاء الطبيشى من منصبه قبل أن يعيده إليه بعدها بثلاثة أشهر ودون أن تتضح أسباب الإعفاء أو أسباب الإعادة فى هذا الوقت .
وهنا قام جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز العاهل السعودى بأصدار أمر ملكى بإعفاء أو اقالة بمعنى أدق لرئيس المراسم الملكية السعودى محمد بن عبد الرحمن الطبيشى من منصبه بسبب ما قام به أثناء أستقبال الملك سلمان لملك المغرب محمد السادس فى زيارة رسمية .
وسبب الأقالة هو قيام الطبيشى بصفع مصور صحفى خلال مراسم الأستقبال بالمطار وتحديداً أثناء تصافح الملكين قبل أن يسارع الحرس السعودى لأاحتواء الموقف الفاضح وتعتبر هذه ليست المرة الأولى التى يقال فيها الطبيشى حيث سبق وأن أصدر العاهل السعودى الراحل عبد الله بن عبد العزيز قراراً عام 2013 بإعفاء الطبيشى من منصبه قبل أن يعيده إليه بعدها بثلاثة أشهر ودون أن تتضح أسباب الإعفاء أو أسباب الإعادة فى هذا الوقت .