تتشرف ادارة دار الخير للرعاية المتكاملة والنقاهة ان تستقبل كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة القادرين وغير القادرين على خدمة أنفسهم
تحت اشراف طبى
خدمة التمريض 24 ساعة
خدمة الغرف طوال اليوم 24 ساعة
يتم استقبال حالات قرح الفراش
يتم استقبال حالات الزهايمر والتعامل معها
اقامة فندقية خمسة نجوم
مشاركة للنزلاء فى النشاط الاجتماعى
برامج ترفيهية
برامج تنمية وتقوية الذاكرة
فريق عمل مدرب مقيم فى الدار
يوجد جو عائلى لرفع الحالة المعنوية للنزلاء
يستقبل الدار حالات النقاهة بعد العمليات الجراحية الكبرى مباشرة والتعامل معها
المدير المسئول: مصطفى عبد الفتاح
تحت اشراف طبى
خدمة التمريض 24 ساعة
خدمة الغرف طوال اليوم 24 ساعة
يتم استقبال حالات قرح الفراش
يتم استقبال حالات الزهايمر والتعامل معها
اقامة فندقية خمسة نجوم
مشاركة للنزلاء فى النشاط الاجتماعى
برامج ترفيهية
برامج تنمية وتقوية الذاكرة
فريق عمل مدرب مقيم فى الدار
يوجد جو عائلى لرفع الحالة المعنوية للنزلاء
يستقبل الدار حالات النقاهة بعد العمليات الجراحية الكبرى مباشرة والتعامل معها
المدير المسئول: مصطفى عبد الفتاح
تسويق اليكترونى:سرور الحسينى
sror@hotmail.fr
العنوان: 41 ش سوزان مبارك – مساكن السعودية - حدائق القبة – بجوار مستشفى وادى النيل – القاهرة
ت: 01010340999 - 01229051365
بريد الكترونى: dar_alkhair@ymail.com
العنوان: 41 ش سوزان مبارك – مساكن السعودية - حدائق القبة – بجوار مستشفى وادى النيل – القاهرة
ت: 01010340999 - 01229051365
بريد الكترونى: dar_alkhair@ymail.com
اختيار دار رعاية المسنين
نوعية الرعاية. عند اختيار دار رعاية، فمن المهم مطابقة كل من الاحتياجات الطبية والنفسية للشخص مع إمكانات المؤسسة.
فعلى سبيل المثال، لا يتطلب كل الناس المسنين نفس القدر من الرعاية الطبية. فقد كشفت دراسة عن دور رعاية المسنين أن عددًا من الأشخاص الأصحاء نسبيًا يعيشون في مؤسسات بها إمكانات طبية مكثفة. كما وجدت الدراسة أيضًا أن كثيرًا من الناس الذين يحتاجون علاجًا طبيًا، يعيشون في دور رعاية للمسنين، لا توجد بها خدمات طبية كافية.
ويجب أن تفي هذه الدور أيضًا بالاحتياجات النفسية للمقيمين فيها. إن معظم الناس في دور الرعاية مازال بإمكانهم أن يعيشوا حياة منتجة إلى درجة ما. ومع ذلك، فإن بعض المؤسسات المنخفضة الجودة النوعية بها القليل أو لاتوجد بها نشاطات للمقيمين.
تشجع أفضل دور رعاية المسنين النزلاء على اتخاذ هوايات لهم، والمشاركة في أنواع عديدة من خدمة المجتمع، والنشاطات الاجتماعية.
الآثار العاطفية. يشعر الكثير من العائلات بالذنب لوضعها أحد الأقارب المسنين في دار للرعاية. وفي معظم الحالات، يقبلون بهذا العمل بوصفه حلاً أخيرًا فقط. ويفعلون ذلك عندما تتفاقم مشاكل الشخص الصحية بشكل حاد. وتصبح موارد العائلة الاجتماعية، والمالية مرهقة بحيث لا تسمح بإبقاء القريب في المنزل.
يعاني العديد من المسنين من النفسي عندما يتحتم عليهم التأقلم مع بيئة دار الرعاية غير المألوفة. ويعتبرون أنها الخطوة الأخيرة قبل الموت. قد يؤدي ضغط الانتقال إلى الاكتئاب، وزيادة المشاكل الصحية، وأحيانًا، الموت. هناك عدة طرق للتقليل من النفسي على الأشخاص المسنين، ويشمل ذلك إشراكهم في قرار نقلهم لإحدى دور الرعاية، وفي اختيار الدار. ويجب أن تسمح المؤسسة للمرضى بالاحتفاظ بأمتعتهم الشخصية في غرفهم الجديدة. ومما يساعد أيضًا اختيار دار رعاية حيث يكون طاقمها جيد التدريب ومهتم بالمرضى.
دار الخير للرعاية