في الوقت الذي روج الإعلام المصري إلى نجاح زيارة السيسي لألمانيا وأن الإخوان لم يكن لهم تواجد هناك وسط الحشد الهائل الذي أتى لألمانيا لتأييد السيسي نجد أحمد موسى في تصريحات غريبة يتضح من خلالها حجم الإهانة التي تعرضوا لها في ألمانيا وحوت تصريحاته على إعترافين خطيرين الأول: أن السيسي كان يخرج ويدخل الفندق الذي يقيم فيه من الباب الخلفي للفندق
الثاني : أنه يوم المؤتمر وعند إستعداد السيسي للخروج تواجد عشرة أفراد من الإخوان المسلمين على حد قول موسى كانوا يهتفون ضد السيسي أمام الباب الخلفي مما دفع السيسي لعدم الخروج والإتصال بالأمن الألماني للمجيء وتفريق العشرة أفراد
بالرغم من أن هذا الإعلام أوصل لمؤيدي السيسي أنه كان هناك مئات من المؤيدين للسيسي في محيط الفندق
|