قصص إسلام العلماء مليئة بالأشياء والتفاصيل المبهرة التي يستعين بها الكثير من علماء الدين والدعاة في قصصهم ودروسهم عن هؤلاء الذين حالفهم الحظ وأسلموا لله عز وجل واعتنقوا دين الإسلام وترجع قصة هذا الجراح الشهير وهو فرنسي الجنسية وهو الجراح الفرنسي موريس بوكاي حيث طلبت فرنسا من مصر إرسال جثة فرعون والذي تشير بعض التقارير إلى أن هذه الجثة هي جثة فرعون الذي غرق في البحر عندما كان يسعى وراء سيدنا موسى عليه السلام ليقتله، جدير بالذكر أن الرئيس الفرنسي استقبل جثة فرعون في المطار وانحنى لها احتراما لها، ويحكي ذلك الطبيب الفرنسي بأنه وجد آثار أملاح من مياه البحر موجودة في تلك الجثة، وقد استنتج ذلك الطبيب بأن هذه الجثة ماتت غارقة، وعندما سأل صديقه عن ذلك أخبره بأن المسلمون يقولون نفس الكلام منذ سنوات طويلة لتقوده تلك الحقيقة إلى الإسلام في النهاية بعدما بحث في الإنجيل والتوراة ولم يجد التفسير السوي والسليم والمستقر منذ آلاف السنين إلا في القرآن الكريم وهذا ما يمكن الإستماع له من خلال الفيديو والذي يحكي فيه الشيخ كيف أسلم موريس بوكاي؟

