بعد ان رحل عن عالمنا الفنان القدير سامى العدل فى الساعات الاولى من يوم الجمعة الماضية اثر لتعرضه بازمة صحية كبيرة والذى دخل على اثارها للمستشفى والذى لاقى الفاظه الاخيرة هناك عن عمر يناهز 69 عاما" كما كشفت السيدة نادى شكرى زوجته السابقة تفاصيل جديدة عن النفان سامى العدل وايضا عن اخر لقاء جمعها بالعدل قبل وفاته وكلماته الاخيرة له حيث نشرة عدد من الصور القديمة التى تجمعهما سويا فى عيد ميلاد ابنتها بحضور سامى العدل وعلقت عليها قائلة " عيد ميلاد ابنتى رشا بعد عودتنا من استراليا وطبعا كنا منفصلين من سنوات كثيرة ولكننا كنا اصدقاء لما تربطنى به من علاقة محترمة كلها ود ومحبة وكذلك علاقتى الوطيدة بعائلته فلى معهم العديد من الذكريات الجميلة والحب المتبادل وان هذا ما جعل علاقتى ممتدة معهم الى يومنا هذا .
وكما اوضحت بداية مرضه عندما شعر بالم وتم نقله الى المستشفى وعاد ثانى يوم وهو يضحك وكله حيوية وطلب السحور ولكن زاد عليه الالم من جديد وذهب الى المستشفى مرة اخرى ولكن ارد الله ان اطعمه بيدى مرتين داخل المستشفى وقال لى انه سيخرج من المستشفى ليقيم معنا فى منزل ابنتى ولكن بعدها دخل فى الغيبوبة وكنت اطلب منه ان يقول يارب وكان يحاول رفع يديه ليقول يارب وكان يرفع اصبعه بالشهادة
وعن اللحظات الاخير التى رواتها زوجته السابقة " قائلا اقسم بالله العظيم عندما دخلنا لوداعه كان مبتسما ابتسامة كبيرة وكان وجه نور لقد اكرمه الله كرما كبيرا ان يلقى ربه فى ايام العتق من النار ويوم الجمعة كما دعت له وسالت الله عز وجل ان يكون فى جنات النعيم ياسامى او يا سمسم كما تعودت ان تناديه به فى اخر ايامه
وكما اوضحت بداية مرضه عندما شعر بالم وتم نقله الى المستشفى وعاد ثانى يوم وهو يضحك وكله حيوية وطلب السحور ولكن زاد عليه الالم من جديد وذهب الى المستشفى مرة اخرى ولكن ارد الله ان اطعمه بيدى مرتين داخل المستشفى وقال لى انه سيخرج من المستشفى ليقيم معنا فى منزل ابنتى ولكن بعدها دخل فى الغيبوبة وكنت اطلب منه ان يقول يارب وكان يحاول رفع يديه ليقول يارب وكان يرفع اصبعه بالشهادة
وعن اللحظات الاخير التى رواتها زوجته السابقة " قائلا اقسم بالله العظيم عندما دخلنا لوداعه كان مبتسما ابتسامة كبيرة وكان وجه نور لقد اكرمه الله كرما كبيرا ان يلقى ربه فى ايام العتق من النار ويوم الجمعة كما دعت له وسالت الله عز وجل ان يكون فى جنات النعيم ياسامى او يا سمسم كما تعودت ان تناديه به فى اخر ايامه