فى كل حين نسمع ونقرأ عن عمليات خطف الأطفال فى كل محافظة وفى كل شارع بطرق مختلفة ويقوم الأهالى المكلومين بأبلاغ السلطات والتى فى حين كثيرة تفشل فى إيجاد الطفل حيث تقف الدولة عاجزة عن التصدى لهذه الظاهرة المفجعة والمؤلمة للغاية فمنذ ساعات قليلة عرض رواد مواقع التواصل الإجتماعى من خلال صفحاتهم الشخصية مشكلة خطف الأطفال الموجودة فى المجتمع المصرى وخروجهم من الحدود المصرية بطرق شرعية ودون أدنى شك فى أن هؤلاء الأطفال مختطفين من عصابات للإتجار فى أعضائهم البشرية أو أغراض جنسية أو التبنى من قبل عائلات كبيرة وثرية .
حيث لفت رواد الفيس بوك وتويتر إلى الطريقة التى تقوم بها تلك العصابات الأجرامية بثغرة موجودة فى شهادات الميلاد المصرية الصادرة وهى أن شهادات الميلاد لا يوجد عليها صورة شخصية لإثبات شخصية الطفل مما يجعل خاطفه بأن يقوم بأستغلال شهادة ميلاد طفله الحقيقى الذى يكون فى نفس العمر الطفل المختطف تقريباً قانونياً وأن هناك الكثير من السيدات اللاتى يتسولن إذا قامت الشرطة بالقبض على إحداهن ومعها طفل صغير مخطوف وكان لديها شهادة ميلاد لطفلها الأصلى فلا أحد يشكك فى أن هذا الطفل هو إبنها أو إن ادعت أنه طفل لصديقة لها وتأتى بشهادة ميلاد لإستلام الطفل .
أما عن الكارثة الأكبر بعد توضيح كيفية إثبات الطفل الصغير لشخص غير والديه فمن السهل جداً سفر الطفل إلى خارج البلاد بأوراق رسمية وجواز سفر حقيقى عن طريق مصلحة الجوازات حيث أن الأوراق المطلوبة هى شهادة ميلاد وصورة شخصية للطفل لوضعها على الباسبور وبذلك يكون طفل شرعى وحقيقى للخاطف وهذه ثغرة مما يمكنه من السفر للخارج لبيعه كقطع غيار بشرية ويشير شباب الفيس بوك إلى أنهم قاموا بعرض تلك المشكلة من أجل البحث عن حلول حيث أن تلك الطريقة قد تؤدى إلى أختطاف الكثير من الأطفال بدون وجود أمل فى رجوعهم مرة أخرى .
حيث لفت رواد الفيس بوك وتويتر إلى الطريقة التى تقوم بها تلك العصابات الأجرامية بثغرة موجودة فى شهادات الميلاد المصرية الصادرة وهى أن شهادات الميلاد لا يوجد عليها صورة شخصية لإثبات شخصية الطفل مما يجعل خاطفه بأن يقوم بأستغلال شهادة ميلاد طفله الحقيقى الذى يكون فى نفس العمر الطفل المختطف تقريباً قانونياً وأن هناك الكثير من السيدات اللاتى يتسولن إذا قامت الشرطة بالقبض على إحداهن ومعها طفل صغير مخطوف وكان لديها شهادة ميلاد لطفلها الأصلى فلا أحد يشكك فى أن هذا الطفل هو إبنها أو إن ادعت أنه طفل لصديقة لها وتأتى بشهادة ميلاد لإستلام الطفل .
أما عن الكارثة الأكبر بعد توضيح كيفية إثبات الطفل الصغير لشخص غير والديه فمن السهل جداً سفر الطفل إلى خارج البلاد بأوراق رسمية وجواز سفر حقيقى عن طريق مصلحة الجوازات حيث أن الأوراق المطلوبة هى شهادة ميلاد وصورة شخصية للطفل لوضعها على الباسبور وبذلك يكون طفل شرعى وحقيقى للخاطف وهذه ثغرة مما يمكنه من السفر للخارج لبيعه كقطع غيار بشرية ويشير شباب الفيس بوك إلى أنهم قاموا بعرض تلك المشكلة من أجل البحث عن حلول حيث أن تلك الطريقة قد تؤدى إلى أختطاف الكثير من الأطفال بدون وجود أمل فى رجوعهم مرة أخرى .