بعد انتشار كبير لحالات التحرش والتي زادت بشكل كبير في المناسبات والأعياد وغيرها من الأوقات ألتي نجد فيها إسائه وتغير لكافات المفاهيم والقيم والمبادئ للشعب ألمصري ألذى اعتاد المحافظة على حق الطريق ومساعدة الغير وتقديم النصح والمشورة واحترام الكبير ومساعدة الغير دون انتظار المقابل ولكن استبدلا هذه القيم بطريقة بشعة ليتحول الحال من الأحسن ألى الأسواء ومن التحرش الفظى ألى التحول ألجسدي وفى نفس السياق ألذى كشفته الفتاة ألتي تم التحرش بها بمول سيتى ستارز بمدينة نصر وألذي روت القصة عندما ذهبت ألى محل عطور سعودي بالمول وإذا بالعامل يتحرش بها جسديا وليس لفظيا
والتي واصلت حديثها ألى انه تم الوصول بالشباب ألى مرحلة خطيرة من التحرش بالفتيات فى الشوراع دون رد كافى ده ممكن بعد كده يطلعوا يجبون البنات من البيوت ليتم التحرش بهن ،وإذا كان يتم هذا في مول كبير وعليه من الإجراءات الأمنية المكثفة ,والتي ذهبت لإدارة المول لاخبارهم بالواقعة قالوا لي أعملي محضر في الشرطة وانا كمان رفضت اضربه حتى لا أكون همجية مثله ولكن ذهبت للقسم وحررت بالفعل محضر وعندما ذهب الأمن معى قال المتحرش لي ....وهو يبكى عندي عيال وبنتين بربيهم هتقطعى عيشي وهتحبس
والتي ذكرت قررت الصلح لأنى لا أريد عرض ما حدث لي أمام النيابة والمحكمة وطالبت الشركة السعودية بفصل العامل ولكنهم تعاملوا معى بغرور شديد وإذا لم يقم أي أجراء سأتقدم ببالغ كما أضافت من خلال المداخلة الهاتفية مع ألإعلامي يوسف ألحسيني إنها اكتفيت بنظرة الذل والانكسار في عين المتحرش عندما حررت محضرا ضده
والتي واصلت حديثها ألى انه تم الوصول بالشباب ألى مرحلة خطيرة من التحرش بالفتيات فى الشوراع دون رد كافى ده ممكن بعد كده يطلعوا يجبون البنات من البيوت ليتم التحرش بهن ،وإذا كان يتم هذا في مول كبير وعليه من الإجراءات الأمنية المكثفة ,والتي ذهبت لإدارة المول لاخبارهم بالواقعة قالوا لي أعملي محضر في الشرطة وانا كمان رفضت اضربه حتى لا أكون همجية مثله ولكن ذهبت للقسم وحررت بالفعل محضر وعندما ذهب الأمن معى قال المتحرش لي ....وهو يبكى عندي عيال وبنتين بربيهم هتقطعى عيشي وهتحبس
والتي ذكرت قررت الصلح لأنى لا أريد عرض ما حدث لي أمام النيابة والمحكمة وطالبت الشركة السعودية بفصل العامل ولكنهم تعاملوا معى بغرور شديد وإذا لم يقم أي أجراء سأتقدم ببالغ كما أضافت من خلال المداخلة الهاتفية مع ألإعلامي يوسف ألحسيني إنها اكتفيت بنظرة الذل والانكسار في عين المتحرش عندما حررت محضرا ضده