اشارت بعض التقارير إلى أنه فى محيط الشات و الانترنت المترامى الأطراف تنصب أجهزة المخابرات الإسرائيلية شباكها لتضليل الشباب والأطفال المصريين بهدف الترويج لفكرة قبول دولة صهيونية و الترويج لها،في اطار خطة شيطانية لغسل ادمغة الاجيال الجديدة,من اجل نسيان القضية الفلسطينية و الصراع العربي الاسرائيلي و من اجل قبول الدولة الصهيونية.
أن المسئول الأول عن هذه "المهزلة" هى التعليم والمدارس المصرية التى لم تعد الأطفال لهذه الهجمات السلمية الخطيرة،و يجب أن تلتفت وزارة التعليم لزرع الهوية والروح العربية بوجدان الأطفال بالإضافة إلى تعريفهم بالقضية الفلسطينية والتشديد على حق الفلسطينيين والعرب كافة فى أرض فلسطين منذ قديم الأزل.بالاضافة الي الرقابة الأسرية.