عام 1922 ميلاديا قام عالما الآثار ( هاورد كارتر ) مع اللورد ( كارنافون ) بأكتشاف مقبرة توت عنخ أمون وذلك بعد عناء طويل ظل لعدة سنوات قدرت ب6 أعوام وعند أكتشاف المبره وجد عليها نقش باللغه الفرعونيه كانت ترجمته باللغه العربيه تعنى : " لا تفتح التابوت ..فسيذبح الموت كل من يجرؤ علي ازعاجنا " , وبالطبع لم يهتم العلماء لتلك النقوش وقامو بأهم أكتشاف حينها ولكن حدث ما هو أسؤ فبعد اكتشاف المقبره وعقد مؤتمر صحفى ما حدث هو ان الموت بالفعل كان مصير كل من تواجد بتلك المقبره وام بفتحها من أول العلماء الى عالملين بها وحتى الزوار الأمر الذى أدى الى انتشار عدة اقاويل حول لعنة الفراعنه .