تواجه وزيرة القوي العاملة والهجرة حالة من الغضب والغليان في الأوساط العمالية، وهي تصر علي خوض المعركة ومحاولة إرضائهم عندما قالت في أول تصريحاتها أنا مع العامل في الاول والاخر.
ولكن بعد مرور عامين لم تتمكن الوزيرة من كسب رضا الطبقة العاملة، وظهرت حملات عمالية لمحاولة منهم للحصول على حقوقهم، وتنفيذ مطالبهم التي يطالبون بها دون أن يصغى لهم أحد.