تعاني مصر نقصا حادا في السيولة المالية سواء المحلية أو الدولارية وهذا ما دفع الحكومة من ناحية إلى الإقتراض من البنوك أكثر من مرة وكذلك إلى إرتفاع سعر الدولار من ناحية أخرى ومن المعروف أن السيسي قام بتجميع 64 مليار جنيه من المصريين قام بها بعمل تفريعة قناة السويس الجديدة مقابل فائدة على شهادات الإستثمار هذه بنسبة 12% إلا أن الأمر بعد إفتتاح القناة للعمل أصبح شائكا جدا في ظل السيولة المالية الغير موجودة مما دفع الشيخ ياسر برهامي المعروف بتأييده الشديد للسيسي وبفتاويه الغريبة حيث طال برهامي اليوم فيما أشبه بالفتوى بالتصدق بأموال وأرباح شهادات قناة السويس لصالح البلاد، من أجل تخفيف الديون عن مصر حسب وصفه
|