حاز خبر حبس الراقصتين برديس وشاكيرا لمدة 6 أشهر مع الشغل بتهمة التحريض على الفسق والفجور من خلال تقديم محتوى أقرب ما يكون للجنسى
من خلال أعمالهم الفنية على اهتمام وكالات الأنباء والصحف المصرية ، وانتشر الخبر بسرعة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعى وجاءت التعليقات بيين معارض ومؤيد بشدة لهذا الحكم .
على الجانب الاخر أدانت الصحف الاجنبية وعلى رأسها وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية الحكم ، ووصفتة " بالمبالع فية " ، حيث حصد فيديو كليب برديس بعد رفعة على موقع مشاركة الفيديوهات يوتيوب على 2000000 مشاهدة فى الوقت الذى حصد فية فيديو شاكيرا على اكثر من هذا العدد من المشاهدات ، ووصفت الوكالة المقاطع بالعادية التى لا تحتوى على العرى الصريح الذى يتطلب حكما بالسجن ، معربة ان هناك تضيق للخناق من قبل السلطات على مثل هذا النوع من الفيديوهات !