الي كل سيده تريد ان تدخل الجنه عليها بترك هذا الفعل فوراً لانه سيكون سبب في دخولها النار حتى ولو كانت صوامه قوامه هل تعلمين أُختى العزيزه ماهو هذا العمل فقد حذرنا نبينا الكريم حينما وجه رساله الي النساء المسلمات وقال لهن تصدقن فانى أراكن أكثر أهل النار قلن لما يارسول الله قال تكفرن العشير فأذا أحسن اليكن الرجل الدهر كله قلن مارأينا منك خير قط
ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ ": قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(( أُرِيتُ النَّارَ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ ، يَكْفُرْنَ ، قِيلَ : أَيَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ،
لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا ، قَالَتْ : مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ )).
يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ وَأَكْثِرْنَ الاسْتِغْفَارَ ، فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ، فَقَالَتْ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ جَزْلَةٌ : وَمَا لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ؟
قَالَ : تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَمَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ وَالدِّينِ ؟
فياأمه الله كونى مطيعه لزوجك ولاتغضبيه أبداً لانه هو جنتك ونارك فاذا غضب عليكى فلن تدخلي الجنه ولن تشمى ريحها واذا رضي عنكى فهنيئاً لكي الجنه وأياكى وكفران العشير بمعنى أذا فعل الرجل شئ أغضبك مره واحده وكان معكي طوال الحياه زوج صالح يراعي الله فيكى فتقولي له مارأيت منك خير قط هذا هو الكفران بالعشير وهناك حديث لرسولنا الكريم يبشر فيه المرأه بالجنه أذا فعلت هذه الأشياء "أذا صامت شهرها وصلت فرضها وحصنت فرجه وأطاعت زوجها قيل لها أدخلي الجنه .

ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ ": قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(( أُرِيتُ النَّارَ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ ، يَكْفُرْنَ ، قِيلَ : أَيَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ،
لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا ، قَالَتْ : مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ )).
يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ وَأَكْثِرْنَ الاسْتِغْفَارَ ، فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ، فَقَالَتْ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ جَزْلَةٌ : وَمَا لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ؟
قَالَ : تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَمَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ وَالدِّينِ ؟
فياأمه الله كونى مطيعه لزوجك ولاتغضبيه أبداً لانه هو جنتك ونارك فاذا غضب عليكى فلن تدخلي الجنه ولن تشمى ريحها واذا رضي عنكى فهنيئاً لكي الجنه وأياكى وكفران العشير بمعنى أذا فعل الرجل شئ أغضبك مره واحده وكان معكي طوال الحياه زوج صالح يراعي الله فيكى فتقولي له مارأيت منك خير قط هذا هو الكفران بالعشير وهناك حديث لرسولنا الكريم يبشر فيه المرأه بالجنه أذا فعلت هذه الأشياء "أذا صامت شهرها وصلت فرضها وحصنت فرجه وأطاعت زوجها قيل لها أدخلي الجنه .
